438

كشف الأستار عن زوائد البزار

محقق

حبيب الرحمن الأعظمي

الناشر

مؤسسة الرسالة

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٣٩٩ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
بِهِ عَلَى مَنْ ظَلَمَنِي، قَالَ: فَأَعْرَضَ عَنْهُ، فَلَمَّا كَانَ فِي الْيَوْمِ الثَّانِي، قَالَ: «أَيْنَ عُلْبَةُ بْنُ زَيْدٍ؟ أَوْ أَيْنَ الْمُتَصَدِّقُ بِعِرْضِهِ؟ فَإِنَّ اللَّهَ ﵎ قَدْ قَبِلَ ذَلِكَ مِنْهُ»، أَوْ نَحْوَ ذَلِكَ.
قَالَ الْبَزَّارُ: عُلْبَةُ مَشْهُورٌ بِهَذَا الْفِعْلِ، وَقَدْ رَوَى عَمْرُو بْنُ عَوْفٍ الْمُزَنِيُّ أَيْضًا، وَشَهِدَهُ وَلا نَعْلَمُ رَوَى عُلْبَةُ إِلا هَذَا.

1 / 456