ولما بنى الفارس من جماعة كمشبغا طولوا في هذا المكان الجدار القبلي المذكور بالظلم والعدوان، صار مخزنًا، توضع فيه الأخشاب، وغيرها، ويقع فيه منكرات يراها المارة عليه، ووجد فيه قتيل في بعض الأحيان، ويأوى إليه أهل الشر والطغيان، واستمر على ذلك مدة، ثم تهدم، وزال سقفه.
1 / 92
٣ - كلام الإمام ابن ناصر الدين الدمشقي في القبر الذي عند جيرون
٤ - موقف العلامة البلاطنسي الدمشقي من القبر الذي عند جيرون
٥ - كلام الإمام الإخنائي حول حقيقة المكان الذي عند جيرون
٦ - كلام الشيخ ابن النيربي حول حقيقة المكان الذي عند جيرون