سنة، فسح الله في مدته-، فقال: "إن الذي يعلمه من حال المكان المذكور: أن القناة المعروفة بقناة صالح من قني دمشق المحروسة، مارة بهذا المكان، وخارجة من الباب الشمالي المذكور واصلة إلى أربابها. وقد كشف عنها من نحو عشرين سنة لإصلاحها، وشاهدها. وأن المكان المذكور لم يزل كوم تراب عدة سنين إلى أن كان كمشبغا طولوا نائبًا بقلعة دمشق المحروسة بعد الثلاثين وثمانمائة، وله شوكة وجرأة.
1 / 80
٣ - كلام الإمام ابن ناصر الدين الدمشقي في القبر الذي عند جيرون
٤ - موقف العلامة البلاطنسي الدمشقي من القبر الذي عند جيرون
٥ - كلام الإمام الإخنائي حول حقيقة المكان الذي عند جيرون
٦ - كلام الشيخ ابن النيربي حول حقيقة المكان الذي عند جيرون