الكافية في علم النحو
محقق
الدكتور صالح عبد العظيم الشاعر
الناشر
مكتبة الآداب
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
٢٠١٠ م
مكان النشر
القاهرة
تصانيف
1 / 3
1 / 4
(١) منشور عام ١٩٨٦ م، مكتبة دار الوفاء للنشر والتوزيع، جدة.
1 / 5
(١) منشور عام ١٣١٠ هـ، دار الطباعة العامرة، اسطنبول.
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
(١) الإنسان/٤، والحديث هنا عن القراءة بتنوين (سلاسلا)، وهي قراءة نافع والكسائي وهشام وأبي بكر.
1 / 12
(١) قال ابن هشام في أوضح المسالك ٤/ ١١٧: "نقل ابن الحاجب أن من العرب من يصرفه، وأنكر ابن مالك عليه ذلك". (٢) ينظر: الكتاب ٣/ ١٩٣.
1 / 13
(١) تمامه: ومختبط ممّا تطيح الطّوائح، وهو من شواهد الكتاب، أنشده للحارث بن نهيك، وقال الشيخ عبد السّلام هارون: الصواب أنه لنهشل بن حري، ضارع: ذليل خاضع. (٢) التوبة/٦. (٣) هي المسألة الثالثة عشرة من كتاب الإنصاف ١/ ٨٣.
1 / 14
(١) صدره: ولو أنّما أسعى لأدنى معيشة، والشاهد فيه عدم كونه من باب التنازع؛ فمقتضى المعنى يمنع كون (ولم أطلب) موجّها إلى (قليل)، فوجب كون (قليل) معمولا للفعل الأول (كفاني).
1 / 15
(١) البقرة/٢٢١.
1 / 16
1 / 17
(١) محمد/٤.
1 / 18
(١) هي كما فصّل المؤلف: الأول: سماعي، والثّاني: المنادى، والثّالث: ما أضمر عامله على شريطة التّفسير، والرّابع: التحذير. (٢) النساء/١٧١. (٣) في كتاب الجمل المنسوب له ص ٨٣ حكاية للقول بالنصب والقول بالرفع، من غير ترجيح ولا اختيار لأحدهما. (٤) يراجع: معاني القرآن وإعرابه للزّجّاج ٤/ ٢٤٣. (٥) شدّد المبرّد في المقتضب ٤/ ٢١١ على اختيار الرفع بقوله: "وتقول: يا عبد الله وزيد أقبلا، لا يكون إلا ذلك"، وفصّل الخلاف في ذي الألف واللام المعطوف على المضاف أو المفرد، فذكر أن الخليل وسيبويه والمازني يختارون الرفع، أما أبو عمرو وعيسى بن عمر ويونس وأبو عمر الجرمي فيختارون النصب، وعلى قولهم جاءت قراءة العامة [أهل المدينة وأهل الكوفة]، وقال: "والنصب عندي حسن على قراءة الناس، " وبهذا يظهر عدم دقّة نص الكافية في مذهب المبرد.
1 / 19
(١) هذا اللفظ من شرح الرضي، قال ١/ ٣٣٥: "وليس في نسخ الكافية تقييد المضافة بالمعنوية، ولا بد منه؛ لأن اللفظية-كما ذكرنا-جارية مجرى المفردة". (٢) البيت لجرير، وتمامه: لا أبا لكم لا يلقينكم في سوأة عمر والشاهد فيه أنه"إذا كرّر المنادى في حال الإضافة ففيه وجهان: أحدهما أن ينصب الاسمان معا، والثاني أن يضم الأول"اه من المفصّل ص ٧٢،٧٣.
1 / 20
(١) يوسف/٢٩. (٢) هذه الأقوال معدودة في أمثال العرب، أصبح ليل": يقال ذلك في الليلة الشديدة التي يطول فيها الشر"مجمع الأمثال ١/ ٤٠٣، "افتد مخنوق": أي يا مخنوق يضرب لكل مشفوق عليه مضطر مجمع الأمثال ٢/ ٧٨، أطرق كرا: قال الخليل: (الكرا): الذّكر من الكروان، ويقال له: أطرق كرا؛ إنّك لن ترى، قال: يصيدونه بهذه الكلمة، فإذا سمعها يلبد في الأرض فيلقى عليه ثوب فيصاد. . . يضرب للّذي ليس عنده غناء ويتكلّم، فيقال له: اسكت وتوقّ انتشار ما تلفظ به كراهة ما يتعقبه مجمع الأمثال ١/ ٤٣١. (٣) النمل/٢٥، وهي قراءة الكسائي.
1 / 21
(١) القمر/٤٩. (٢) القمر/٥٢. (٣) النور/٢. (٤) في الكامل ٢/ ٨٢٢: "والرفع الوجه؛ لأن معناه الجزاء. . . وما لم يكن فيه معنى جزاء فالنصب الوجه. " (٥) ينظر: الكتاب ١/ ١٤٢،١٤٣. (٦) زيادة من مخطوطة بريستون.
1 / 22