207

الجد الحثيث في بيان ما ليس بحديث

محقق

بكر عبد الله أبو زيد

الناشر

دار الراية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٢ هجري

مكان النشر

الرياض

الدَّيْلَمِيُّ مِنْ حَدِيثِ أَنَسٍ وَلا يَصِحُّ فِيهِ شَيْءٌ ٥٨٤ - نِعْمَ الصِّهْرُ الْقَبْرُ قَالَ بَعْضُ الْعُلَمَاءِ لَمْ أَظْفَرْ بِهِ بَعْدَ التَّفْتِيشِ وَعِنْدَ الدَّيْلَمِيِّ بِلا سَنَدٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ مَرْفُوعًا ٥٨٥ - نِعْمَ الْكُفْؤُ الْقَبْرُ لِلْجَارِيَةِ وَجَاءَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ مَوْقُوفًا بِلَفْظِ نِعْمَ الأَخْتَانُ الْقُبُورُ ٥٨٦ - نُقْصَانُ عَقْلِ السُّودَانِ هُوَ أَمْرٌ شَائِعٌ قَالَ / الْجَدُّ وَلَمْ أَقِفْ عَلَى أَصْلِهِ فِي الأَثَرِ إِلا فِيمَا أَخْرَجَهُ أَبُو نُعَيْمٍ عَنِ الرَّبِيعِ قَالَ سَمِعْتُ الشَّافِعِيَّ يَقُولُ مَا نَقَصَ مِنْ أَثْمَانِ السُّودَانِ إِلا لِنَقْصِ عُقُولِهِمْ لَوْلا ذَلِكَ لَكَانَ لَوْنًا مِنَ الأَلْوَانِ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَهِيهِ وَيُفَضِّلُهُ على غَيره

1 / 249