جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سنن
محقق
د عبد الملك بن عبد الله الدهيش
الناشر
دار خضر للطباعة والنشر والتوزيع بيروت - لبنان
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م
مكان النشر
طبع على نفقة المحقق ويطلب من مكتبة النهضة الحديثة - مكة المكرمة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سنن
ابن كثير ت. 774 هجريمحقق
د عبد الملك بن عبد الله الدهيش
الناشر
دار خضر للطباعة والنشر والتوزيع بيروت - لبنان
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م
مكان النشر
طبع على نفقة المحقق ويطلب من مكتبة النهضة الحديثة - مكة المكرمة
(١) جزء من الآية ٢٦ من سورة الفتح. (٢) تمام الخبر كما نقله المصنف عن النسائي في التفسير: (ولو حميتم كما حموا لفسد المسجد الحرام، فبلغ ذلك عمر ﵁ فأغلط له. فقال: إنك لتعلم أني كنت أدخل على رسول الله ﷺ، فيعلمني مما علمه الله، فقال عمر ﵁: بل أنت رجل عندك علم وقرآن، فاقرأ وعلم مما علمك الله تعالى ورسوله) . تفسير ابن كثير ٤/١٩٤ زاد في المستدرك: (فأنزل الله سكينته على رسوله) ٢/٢٢٥ النسائي كما في تحفة الأشراف ٢/٢٠. (٣) من حديث عبادة بن الصامت عن أبي في المسند ٥/١١٤. (٤) تخلج: يقال لا يختلجن في صدرك طعام: أي لا يتحرك فيه شئ من الريبة والشك. وفي حديث عائشة قالت: إن تخلج في نفسك شئ فدعه. النهاية ١/٣١٠.
1 / 121