جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سنن
محقق
د عبد الملك بن عبد الله الدهيش
الناشر
دار خضر للطباعة والنشر والتوزيع بيروت - لبنان
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م
مكان النشر
طبع على نفقة المحقق ويطلب من مكتبة النهضة الحديثة - مكة المكرمة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
جامع المسانيد والسنن الهادي لأقوم سنن
ابن كثير ت. 774 هجريمحقق
د عبد الملك بن عبد الله الدهيش
الناشر
دار خضر للطباعة والنشر والتوزيع بيروت - لبنان
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م
مكان النشر
طبع على نفقة المحقق ويطلب من مكتبة النهضة الحديثة - مكة المكرمة
(١) انظر ترجمته في الإصابة ١/١٦، وأسد الغابة ١/٥٥. (٢) النحام: يقال له نحم ينحم بالكسر نحما ونحيما ونحمانا فهو نحام والنحيم الزحير والتنحنح. وفي الحديث: دخلت الجنة فسمعت نحمة من نعيم. وقد اقترن اسم إبراهيم النحام بخير العبد المدبر وأما خبر حنين الجذع فمتعلق بإبراهيم النجار الذي صنع منبره ﵊ وبذلك وردت رواية أبي نضرة عن جابر عند ابن الأثير. الإصابة ١/٩٦، أسد الغابة ١/٥٥، لسان العرب ٦/٤٣٧٠. (٣) هذه العبارة - والله أعلم - محلها في الترجمة السابقة، لأن الذي ورد ذكره في رواية أبي نضرة عن جابر في حنين الجذع هو: إبراهيم النجار، لا النحام، كما يتضح في الهامش السابق. (٤) انظر ترجمته في الإصابة ١/٩٣، وأسد الغابة ١/٤٩. (٥) مسند أحمد ٣/١١٢، وأخرجه مسلم أيضًا ٤/١٨٠٨. (٦) مسند أحمد ٣/١٣٣، وطبقات ابن سعد ١/١٤٠.
1 / 70