جمع الفوائد من جامع الأصول ومجمع الزوائد
محقق
أبو علي سليمان بن دريع
الناشر
مكتبة ابن كثير و دار ابن حزم
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٨ هجري
مكان النشر
بيروت والكويت
تصانيف
الحديث
٧٠ - وعنه رفعه: «لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ». للشيخين والترمذي والنسائي (١).
_________
(١) رواه البخاري (١٣)، ومسلم (٤٥)، والترمذي (٢٥١٥)، والنسائي ٨/ ١١٥.
٧١ - أَبِو أُمَامَةَ رفعه: «مَنْ أَحَبَّ لِلَّهِ وَأَبْغَضَ لِلَّهِ وَأَعْطَى لِلَّهِ وَمَنَعَ لِلَّهِ فَقَدِ اسْتَكْمَلَ الْإِيمَانَ». لأبي داود (١). _________ (١) رواه أبو داود (٤٦٨١)، وحسنه الألباني في «الصحيحة» (٣٨٠)، وقال: وفي القاسم بن عبد الرحمن كلام يسير، لا ينزل به حديثه عن مرتبة الحسن، ولهذا قال الحافظ فيه: صدوق.
٧٢ - عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أبيه، رفعه: «لايؤمن عبدٌ حتى أكونَ أحبَّ اليه من نفسهِ، وأهلي أحبَّ إليه من أهله، وعترتي أحبَّ إليه من عترتِه، وذاتي أحب اليه من ذاتِه». للكبير والأوسط بضعف (١). _________ (١) رواه الطبراني ٧/ ٧٥ (٦٤١٦)، وفي الأوسط ٦/ ٥٩ (٥٧٩٠)، والبيهقي في شعب الإيمان (٢/ ١٨٩) وقال الهيثمي في «المجمع» ١/ ٨٨: رواه الطبراني وفيه: محمد بن عبد الرحمن، وهو سيء الحفظ لا يحتج به.
٧٣ - عَمْرِو بْنِ الْجَمُوحِ رفعه: «لَا يَحِقُّ الْعَبْدُ صَرِيحَ الْإِيمَانِ حَتَّى يُحِبَّ لِلَّهِ وَيُبْغِضَ لِلَّهِ، فَإِذَا أَحَبَّ لِلَّهِ وَأَبْغَضَ لِلَّهِ فَقَدِ اسْتَحَقَّ الْوَلايةَ مِنَ الله، إِنَّ أَوْلِيَائِي مِنْ عِبَادِي وَأَحِبَّائِي مِنْ خَلْقِي الَّذِينَ يُذْكَرُونَ بِذِكْرِي وَأُذْكَرُ بِذِكْرِهِمْ. لأحمد بضعف (١). _________ (١) رواه أحمد ٣/ ٤٣٠، وقال الهيثمي في «المجمع» ١/ ٨٩، رواه أحمد وفيه: رشدين بن سعد، وهو منقطع ضعيف، وضعفه الألباني في الضعيفة (٣٨٩١) قال: إسناده ضعيف مظلم.
٧٤ - أبو هُرَيْرَةَ رفعه: «الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ، وَالْمُؤْمِنُ مَنْ أَمِنَهُ النَّاسُ عَلَى دِمَائِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ». للترمذي والنسائي (١). _________ (١) رواه الترمذي (٢٦٢٧)، وقال حديث حسن صحيح، والنسائي ٨/ ١٠٤ - ١٠٥، وأحمد ٢/ ٣٧٩،والحاكم في المستدرك ١/ ٥٤ وقال: قد اتفقا على إخراج طرف حديث: المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ولم يخرجا هذه الزيادة وهي صحيحة على شرط مسلم.
٧٥ - وله وللبخاري وأبي داود عن ابْنِ عَمْرٍو بدل والمؤمن ... الخ وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى الله عَنْهُ (١). _________ (١) رواه البخاري (١٠).
٧٦ - ابْنِ عَمْرٍو بن العاص أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ ﷺ: أَيُّ الْإِسْلَامِ خَيْرٌ قَالَ: تُطْعِمُ الطَّعَامَ، وَتَقْرَأُ السَّلَامَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ للشيخين والنسائي (١). قلت: أخرجه في السلام من كتاب الصحبة لأبي داود فقط فعلم أنه للأربعة. _________ (١) رواه البخاري (١٢)، ومسلم (٣٩)، وأبو داود (٥١٩٤)، والنسائي ٨/ ١٠٧.
٧١ - أَبِو أُمَامَةَ رفعه: «مَنْ أَحَبَّ لِلَّهِ وَأَبْغَضَ لِلَّهِ وَأَعْطَى لِلَّهِ وَمَنَعَ لِلَّهِ فَقَدِ اسْتَكْمَلَ الْإِيمَانَ». لأبي داود (١). _________ (١) رواه أبو داود (٤٦٨١)، وحسنه الألباني في «الصحيحة» (٣٨٠)، وقال: وفي القاسم بن عبد الرحمن كلام يسير، لا ينزل به حديثه عن مرتبة الحسن، ولهذا قال الحافظ فيه: صدوق.
٧٢ - عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أبيه، رفعه: «لايؤمن عبدٌ حتى أكونَ أحبَّ اليه من نفسهِ، وأهلي أحبَّ إليه من أهله، وعترتي أحبَّ إليه من عترتِه، وذاتي أحب اليه من ذاتِه». للكبير والأوسط بضعف (١). _________ (١) رواه الطبراني ٧/ ٧٥ (٦٤١٦)، وفي الأوسط ٦/ ٥٩ (٥٧٩٠)، والبيهقي في شعب الإيمان (٢/ ١٨٩) وقال الهيثمي في «المجمع» ١/ ٨٨: رواه الطبراني وفيه: محمد بن عبد الرحمن، وهو سيء الحفظ لا يحتج به.
٧٣ - عَمْرِو بْنِ الْجَمُوحِ رفعه: «لَا يَحِقُّ الْعَبْدُ صَرِيحَ الْإِيمَانِ حَتَّى يُحِبَّ لِلَّهِ وَيُبْغِضَ لِلَّهِ، فَإِذَا أَحَبَّ لِلَّهِ وَأَبْغَضَ لِلَّهِ فَقَدِ اسْتَحَقَّ الْوَلايةَ مِنَ الله، إِنَّ أَوْلِيَائِي مِنْ عِبَادِي وَأَحِبَّائِي مِنْ خَلْقِي الَّذِينَ يُذْكَرُونَ بِذِكْرِي وَأُذْكَرُ بِذِكْرِهِمْ. لأحمد بضعف (١). _________ (١) رواه أحمد ٣/ ٤٣٠، وقال الهيثمي في «المجمع» ١/ ٨٩، رواه أحمد وفيه: رشدين بن سعد، وهو منقطع ضعيف، وضعفه الألباني في الضعيفة (٣٨٩١) قال: إسناده ضعيف مظلم.
٧٤ - أبو هُرَيْرَةَ رفعه: «الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ، وَالْمُؤْمِنُ مَنْ أَمِنَهُ النَّاسُ عَلَى دِمَائِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ». للترمذي والنسائي (١). _________ (١) رواه الترمذي (٢٦٢٧)، وقال حديث حسن صحيح، والنسائي ٨/ ١٠٤ - ١٠٥، وأحمد ٢/ ٣٧٩،والحاكم في المستدرك ١/ ٥٤ وقال: قد اتفقا على إخراج طرف حديث: المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ولم يخرجا هذه الزيادة وهي صحيحة على شرط مسلم.
٧٥ - وله وللبخاري وأبي داود عن ابْنِ عَمْرٍو بدل والمؤمن ... الخ وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى الله عَنْهُ (١). _________ (١) رواه البخاري (١٠).
٧٦ - ابْنِ عَمْرٍو بن العاص أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ ﷺ: أَيُّ الْإِسْلَامِ خَيْرٌ قَالَ: تُطْعِمُ الطَّعَامَ، وَتَقْرَأُ السَّلَامَ عَلَى مَنْ عَرَفْتَ وَمَنْ لَمْ تَعْرِفْ للشيخين والنسائي (١). قلت: أخرجه في السلام من كتاب الصحبة لأبي داود فقط فعلم أنه للأربعة. _________ (١) رواه البخاري (١٢)، ومسلم (٣٩)، وأبو داود (٥١٩٤)، والنسائي ٨/ ١٠٧.
1 / 18