إتحاف الحثيث بإعراب ما يشكل من ألفاظ الحديث
الناشر
دار ابن رجب
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٨ هـ - ١٩٩٨ م
تصانيف
(١) صحيح: أخرجه مسلم (٢٠٣٨). (٢) سقط في ط. (٣) البيت في "ديوانه" (ص ١٤١) (طبعة دار صادر- بيرُوت)، و"الأزهية" (ص ٥٢)، و"الجنى الداني" (ص ١٣٥)، و"خزانة الأدب" (١٠/ ٧١)، و"سر صناعة الإعراب" (١/ ٣٧٤)، و"شرح المفصل" (٩/ ٢٠)، و"اللسان" (حلف)، و"رصف المباني" (ص ١١٠)، و"مغنى البيب" (١/ ١٧٣). والشّاهد فيه: قوله: "لناموا" حيث حذف "قد" قبل الفعل الماضي، وذلك شاذ في جواب القسم. والصالي: مصطلي النّار. (٤) صحيح: أخرجه البخاريّ (٣٨)، ومسلم (٧٦٠)، وأبو داود (١٣٧٢)، والترمذي (٦٨٣)، والنسائي (٢٢٠٣)، وأحمد (٧١٣٠). (٥) قال أبو حيان: انتصب "شكرًا" على الحال، وقيل: مفعول من أجله، وقيل: مفعول له بـ "اعملوا"، أي: اعملوا عملًا هو الشكر، كالصلاة، والصيام، والعبادات كلها فى أنفسها هى الشكر إذا سدت مسده،، وقيل: على المصدر، لتضمينه "اعملوا" اشكروا بالعمل لله شكرًا. ينظر: "البحر المحيط" (٧/ ٢٦٥)، و"التبيان" (٢/ ١٠٦٥)، و"إعراب القرآن" لأبي جعفر النحاس (٣/ ٣٣٧)، ط. عالم الكتب، (١٤٠٥ هـ)، تحقيق د. زهير غازي زاهد.
1 / 196