46

الإنصاف فيما بين علماء المسلمين في قراءة بسم الله الرحمن الرحيم في فاتحة الكتاب.

محقق

عبد اللطيف بن محمد الجيلاني المغربي.

الناشر

أضواء السلف

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٧هـ / ١٩٩٧م.

مكان النشر

السعودية.

تصانيف

الفقه
وَرَوَى حُصَيْنٌ، وَحَمَّادٌ، وَمُغِيرَةُ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: " يُسِرُّ الْإِمَامُ أَرْبَعًا: الِاسْتِعَاذَةَ، وَبِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، وَآمِينَ، وَرَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ " وَكَذَلِكَ أَبُو عَوَانَةَ وَإِسْرَائِيلُ عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ
٢٤ - وَرَوَى الثَّوْرِيُّ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، قَالَ: " خَمْسٌ يَجْهَرُ بِهَا الْإِمَامُ: سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ، وَالتَّعَوُّذُ، ⦗٢٤٠⦘ وَبِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، وَآمِينَ، وَاللَّهُمَّ رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ " ذَكَرَهُ وَكِيعٌ، وَعَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنِ الثَّوْرِيِّ

1 / 239