إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب
أن المراد بالفتح هو فتح قائم آل محمد صلى الله عليه وآله (1). وعن كتاب تنزيل وتحريف لأحمد بن محمد السياري في آية ( إذا جاء نصر الله والفتح ) (2) أن المراد بالفتح فتح قائم آل محمد. السابعة ومائة : الفقيه ، كما في التوقيعات التي صدرت من الناحية : قال الفقيه ... ، الثامنة ومائة : فرج المؤمنين. التاسعة ومائة : الفرج الأعظم. العاشرة ومائة : الفردوس الأكبر ، كما عن كتاب قبرس الروم. الحادية عشرة ومائة : فيروز ، كما عن كتاب فرنج. الثانية عشرة ومائة : فرخنده ، كما عن كتاب شعيا النبي.
الثالثة عشرة ومائة : فيذموا ، وذلك لقب الثاني عشر من الأئمة في التوراة ، ومعناه المفقود من أبيه وأمه ، الغائب بأمر الله وبعلمه ، والقائم بحكمه وتفصيله في البشارة الخامسة عشرة من البشارات السماوية في الفرع الثاني من الغصن الثاني من هذا الكتاب. الرابعة عشرة ومائة : قائم ، وإنما سمي بالقائم لقيامه بالحق كما عن أبي عبد الله عليه السلام (3). الخامسة عشرة ومائة : قائم الزمان ، كما في «الحادي عشر ممن رآه» (4) أنه قلب الحصاة سبيكة ذهب وسأل عنه أن يعرفه نفسه ، قال : أنا قائم الزمان. السادسة عشرة ومائة : قيم الزمان كما في خبر العلوي المصري. السابعة عشرة ومائة : قاطع. الثامنة عشرة ومائة : قاتل الكفرة. التاسعة عشرة ومائة : القوة. العشرون ومائة : القابض القيامة. الحادية والعشرون ومائة : القسط. الثانية والعشرون ومائة : القطب عند العرفاء والصوفية. الثالثة والعشرون ومائة : كاشف الغطاء. الرابعة والعشرون ومائة : الكمال. الخامسة والعشرون ومائة : كلمة الحق. السادسة والعشرون ومائة : كيقباد دوم ، أي العادل عند المجوس. السابعة والعشرون ومائة : كوكما ، وذلك منقول عن كتاب بختا.
الثامنة والعشرون ومائة : كائر ، أي يخرج وينتقم. التاسعة والعشرون ومائة : اللواء الأعظم. الثلاثون ومائة : لسان الصدق. الحادية والثلاثون ومائة : لنديطار. الثانية والثلاثون ومائة : المنتقم ، كما في الخطبة الغديرية : ألا إنه المنتقم من الظالمين (5). وفي علل الشرائع عن
صفحة ٤٣٢