صفحة غير معروفة
1 / 2
1 / 3
(١) اكتفيت في هذه الرسالة بذكر فضائل النداء، وما يتعلق بحُكم إجابة النداء قولًا وفعلًا، وأما ما بقي من أحكام النداء فقد وفق الله تعالى لكتابة رسالة بالتفصيل، بعنوان: «الأذان والإقامة: المفهوم، والفضائل، والآداب، والشروط في ضوء الكتاب والسنة»، وهي في ٤٦ صفحة من الحجم المتوسط، وهي أيضًا قد أدرجتها ضمن صلاة المؤمن، ١/ ١٤١ - ١٦١، فمن أراد التفصيل فليرجع إليها إن شاء. (٢) سورة فصلت، الآية: ٣٣. (٣) أخرجه مسلم، في كتاب الصلاة، باب فضل الأذان وهروب الشيطان عند سماعه، برقم ٣٨٧. (٤) التثويب: الإقامة.
1 / 4
(١) متفق عليه: البخاري، كتاب الأذان، باب فضل التأذين، برقم ٦٠٨، ومسلم، كتاب الصلاة، باب فضل الأذان وهروب الشيطان عند سماعه، برقم ٣٨٩. (٢) التهجير: التبكير إلى الصلاة. (٣) العتمة: صلاة العشاء. (٤) متفق عليه: البخاري، كتاب الأذان، باب الاستهام في الأذان، برقم ٦١٥، ومسلم، كتاب الصلاة، باب تسوية الصفوف وإقامتها، برقم ٤٣٧. (٥) البخاري، كتاب الأذان، باب رفع الصوت بالنداء، برقم ٦٠٩. (٦) النسائي، كتاب الأذان، باب رفع الصوت بالأذان، ٢/ ١٣، برقم ٦٤٦، وأحمد، ٤/ ٢٨٤، وقال المنذري في الترغيب والترهيب، ١/ ٢٤٣: «رواه أحمد والنسائي بإسناد حسن جيد». وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، ١/ ٩٩.
1 / 5
(١) ضامن: الضمان هنا الحفظ والرعاية؛ لأنه يحفظ على القوم صلاتهم، وصلاتهم في عهدته. انظر: النهاية في غريب الحديث لابن الأثير، باب الضاد مع الميم، ٣/ ١٠٣. (٢) مؤتمن: أمين الناس على صلاتهم وصيامهم. انظر: النهاية في غريب الحديث لابن الأثير، باب الهمزة مع الميم، ١/ ٧١. (٣) أبو داود، كتاب الصلاة، باب ما يجب على المؤذن من تعاهد الوقت، ١/ ١٤٣، برقم ٥١٧، والترمذي، كتاب الصلاة، باب ما جاء أن الإمام ضامن والمؤذن مؤتمن، ١/ ٤٠٢، برقم ٢٠٧، وابن خزيمة برقم ٥٢٨، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، ١/ ١٠٠، وله شاهد من حديث عائشة ﵂ عند ابن حبان بسند صحيح، برقم ١٦٦٩. (٤) الشظية: القطعة تنقطع من الجبل ولم تنفصل منه. انظر: النهاية في غريب الحديث لابن الأثير، باب الشين مع الظاء، ١/ ٧١. (٥) أبو داود، كتاب الصلاة، باب الأذان في السفر، ٢/ ٤، برقم ١٢٠٣، والنسائي، كتاب الأذان، باب الأذان لمن يصلي وحده، ٢/ ٢٠، برقم ٦٦٦، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب،١/ ١٠٢، وسلسلة الأحاديث الصحيحة، رقم ٤١.
1 / 6
(١) ابن ماجه، كتاب الأذان والسنة فيها، باب فضل الأذان وثواب المؤذنين، برقم ٧٢٣، والحاكم في المستدرك، ١/ ٢٠٥، وقال: صحيح على شرط البخاري، ووافقه الذهبي، وقال المنذري في الترغيب والترهيب،١/ ١١١: «وهو كما قال».وصححه الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة، برقم ٤٢، وفي صحيح ابن ماجه،١/ ٢٢٦. (٢) الطبراني في الكبير واللفظ له كما قاله المنذري في الترغيب والترهيب، قال: والبزار، والحاكم، ١/ ٥١، وقال: «إسناده صحيح»، وقال الألباني في صحيح الترغيب، ١/ ٢١٧: «... في تصحيح الحاكم نظر من وجوه بينتها في الصحيحة، ٣٤٠٠»، وقال الهيثمي في مجمع الزوائد، ١/ ٢٢٧: «رواه الطبراني في الكبير، والبزار، ورجاله موثقون، لكنه معلول»، وحسنه الألباني لغيره في صحيح الترغيب، ١/ ٢١٧. (٣) القِيّ: بكسر القاف وتشديد الياء: هي الأرض القفر [الترغيب للمنذري].
1 / 7
(١) أخرجه عبد الرزاق في مصنفه، ١٠/ ٥١٠، ٥١١، والطبراني في المعجم الكبير، ٨/ ٣٠٥، برقم ٦١٢٠، وابن أبي شيبة في مصنفه، ١/ ٢١٩، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، ١/ ٢١٩.
1 / 8
(١) قال الإمام ابن القيم ﵀ في زاد المعاد في هدي خير العباد، ٢/ ٣٩١: «وأما هديه ﷺ في الذكر عند الأذان فشرع لأمته منه خمسة أنواع ...» ثم ذكر هذه الأنواع الآتية. (٢) متفق عليه: البخاري، كتاب الأذان، باب ما يقول إذا سمع المؤذن، برقم ٦١١، ومسلم، كتاب الصلاة، باب استحباب القول مثل قول المؤذن لمن سمعه، ثم يصلي على النبي ﷺ، ثم يسأل الله له الوسيلة، برقم ٣٨٣.
1 / 9
(١) مسلم، كتاب الصلاة، باب استحباب القول مثل قول المؤذن لمن سمعه، برقم ٣٨٥. (٢) انظر: صحيح ابن خزيمة، ١/ ٢٢٠، ومجموع فتاوى ابن عثيمين، ١٢/ ١٩٤، وهكذا سمعته من شيخنا ابن باز غير مرة، أن المجيب يقول هذا الذكر بعد قول المؤذن الشهادتين. (٣) مسلم، كتاب الصلاة، باب استحباب القول مثل قول المؤذن، برقم ٣٨٦. (٤) مسلم، كتاب الصلاة، باب استحباب القول مثل قول المؤذن، برقم ٣٨٤.
1 / 10
(١) البخاري، كتاب الأذان، باب الدعاء عند النداء، برقم ٦١٤. (٢) سنن البيهقي، ١/ ٤١٠، وحسن إسناده الإمام ابن باز في تحفة الأخيار، ص٣٨، وفي مجموع الفتاوى له، ٢٩/ ٣٠٥. (٣) أحمد في المسند، بلفظه،٣/ ٢٢٥،وأبو داود، في كتاب الصلاة بابٌ في الدعاء بين الأذان والإقامة، برقم ٥٢١،بلفظ: «لا يرد الدعاء بين الأذان والإقامة»،والترمذي، كتاب الصلاة، باب ما جاء أن الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة، برقم ٢١٢،وفي كتاب الدعوات، باب في العفو والعافية، رقم ٣٥٩٤،وصححه الألباني في إرواء الغليل،١/ ٢٦٢. (٤) سمعته أثناء شرحه لزاد المعاد: فصل في هديه ﷺ في الأذان وأذكاره، ٢/ ٣٩١.
1 / 11
(١) البخاري، كتاب الأذان، باب رفع الصوت بالنداء، برقم ٦٠٩. (٢) مسلم، برقم ٣٨٥، وتقدم تخريجه. (٣) مسلم، برقم ٣٨٦، وتقدم تخريجه. (٤) مسلم، برقم ٣٨٤، وتقدم تخريجه. (٥) البخاري، معلقًا مجزومًا به، كتاب التفسير، سورة الأحزاب، باب قوله: ﴿إِنَّ الله وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ﴾ قبل الحديث رقم ٤٧٩٧.
1 / 12
(١) انظر: شرح النووي على صحيح مسلم، ٤/ ٣٢٨. (٢) مسلم، برقم ٣٨٤، وتقدم تخريجه. (٣) البخاري، برقم ٦١٤، وتقدم تخريجه. (٤) النسائي، كتاب الأذان، باب القول مثل ما يقول المؤذن [و] ثواب ذلك، برقم ٦٧٣، وحسنه الألباني في صحيح سنن النسائي، ١/ ٢٢١، وصححه في صحيح الترغيب، ١/ ٢١٨. (٥) أبو داود، كتاب الصلاة، باب ما يقول إذا سمع المؤذن، برقم ٥٢٤، وقال العلامة الألباني في صحيح سنن أبي داود، ١/ ١٥٧: «حسن صحيح».
1 / 13
(١) قال الألباني في صحيح الترغيب، ١/ ٢٢٥: «هذا اللفظ «النداء» هو الذي تشهد له الأحاديث الأخرى ... دون لفظ «حين تقام الصلاة» ... وهذا الحين ليس وقتًا للدعاء، وإنما لتسوية الصفوف ...». (٢) أبو داود باللفظ الثاني، كتاب الجهاد، باب الدعاء عند اللقاء، برقم ٢٥٤٠، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود، ٢/ ١٠٨، وابن خزيمة، ١/ ٢١٩، برقم ٤١٩، والحاكم، ١/ ١٩٨، ٢/ ١١٣، والبيهقي، ١/ ٤١٠، و٣/ ٣٦٠، والطبراني في الكبير، ٦/ ٥٧٥٦، وصححه الألباني أيضًا لغيره، في صحيح الترغيب والترهيب، ١/ ٢٢٤. (٣) أبو داود، برقم ٥٢١، والترمذي، برقم ٢١٢، ورقم ٣٥٩٤، وتقدم تخريجه. (٤) سورة النور، الآية: ٥٤. (٥) سورة الأحزاب، الآية: ٥٦. (٦) توضيح الأحكام من بلوغ المرام، للبسام، ١/ ٤٢١.
1 / 14
(١) فتح الباري، لابن حجر، ٢/ ٩١. والحديث أخرجه أحمد، ٦/ ٣٢٦، وابن ماجه، برقم ٧١٩، وابن خزيمة، ١/ ٢١٥، برقم ٤١٢، وقال محققو المسند، ٤٤/ ٣٥٠، برقم ٢٦٧٦٧: «صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف ...». (٢) قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري، ٢/ ٩١: «قاله النووي في شرح المهذب، بحثًا». (٣) مسلم، برقم ٣٨٥، وتقدم تخريجه. (٤) البخاري، كتاب الأذان، باب ما يقول إذا سمع المنادي، برقم ٦١٣.
1 / 15
(١) انظر: فتح الباري، لابن حجر، ٢/ ٩١. (٢) شرح النووي على صحيح مسلم، ٤/ ٣٢٩، وانظر: الإعلام بفوائد عمدة الأحكام، لابن الملقن، ٢/ ٤٧١. (٣) الإعلام بفوائد عمدة الأحكام، لابن الملقن، ٢/ ٤٧١. (٤) مسلم، برقم ٣٨٥، وتقدم تخريجه.
1 / 16
(١) مسلم، برقم ٣٨٦. (٢) صحيح ابن خزيمة، ١/ ٢٢٠. (٣) انظر: مجموع فتاوى ابن عثيمين، ١٢/ ١٩٤. (٤) البخاري، برقم ٦١٤، وتقدم تخريجه. (٥) مسلم، برقم ٣٨٤، وتقدم تخريجه.
1 / 17
(١) فتح الباري، لابن حجر، ٢/ ٩٤، وشرح النووي، ٤/ ٣٢٩. (٢) شرح النووي على صحيح مسلم، ٤/ ٣٢٨ - ٣٢٩. (٣) المصدر السابق، ٤/ ٣٢٨ - ٣٢٩.
1 / 18
(١) فتح الباري، لابن حجر، ٢/ ٩٢. (٢) شرح النووي على صحيح مسلم، ٤/ ٣٢٨. (٣) المصدر السابق، ٤/ ٣٢٨. (٤) فتح الباري، لابن حجر، ٢/ ٩٥، والروض المربع، ١/ ٤٥٧، وحاشية ابن قاسم على الروض المربع، ١/ ٤٥٧. (٥) شرح النووي على صحيح مسلم، ٤/ ٣٢٩. (٦) سورة الرعد، الآية: ١٤.
1 / 19
(١) انظر: فتح الباري، لابن حجر، ٢/ ٩٥. (٢) انظر: الروض المربع، ١/ ٤٥٧، والشرح الممتع، لابن عثيمين، ٢/ ٧٩. (٣) فتح الباري، لابن حجر، ٢/ ٩٥. (٤) الروض المربع، ١/ ٤٥٧. (٥) نقله ابن قاسم في حاشيته على الروض المربع، ١/ ٤٥٨. (٦) المصدر السابق، ١/ ٤٥٨.
1 / 20