26

الإجابة لما استدركت عائشة

محقق

د رفعت فوزي عبد المطلب، أستاذ الشريعة بجامعة القاهرة

الناشر

مكتبة الخانجي

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢١ هـ - ٢٠٠١ م

مكان النشر

القاهرة

الْخَامِسُةُ عَشْرَةَ: أَنَّ سَوْدَةَ وَهَبَتْ يَوْمًا لَهَا بخصوصها
السَّادِسُةُ عَشْرَةَ: اخْتِيَارُهُ ﷺ أن يمرض في بيتها قال أبو الوفا عَقِيْلٌ ﵀ انْظُرْ كَيْفَ اخْتَارَ لِمَرَضِهِ بَيْتَ الْبِنْتِ وَاخْتَارَ لِمَوْضِعِهِ مِنَ الصَّلَاةِ الْأَبَ فَمَا هَذِهِ الْغَفْلَةُ الْمُتَحَوِّذَةُ عَلَى قُلُوْبِ الرَّافِضَةِ عن هذا الفضل والمنزلة التي لا تكاد تخفى عَنِ الْبَهِيْمِ فَضْلًا عَنِ النَّاطِقِ
السَّابِعُةُ عَشْرَةَ: وَفَاتُهُ ﷺ بَيْنَ سَحَرِهَا وَنَحَرِهَا قَالَ الصَّاغَانِيْ

1 / 30