أعجاز أبيات تغني في التمثيل عن صدروها
محقق
عبد السلام هارون
الناشر
شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده بمصر
رقم الإصدار
الثانية
سنة النشر
١٣٩٣ هـ - ١٩٧٢ م
تصانيف
وقال: * على آثار من ذهبَ العفاءُ (^١) *
عنترة: * والكفر مخبثةٌ لنفس المنعمِ (^٢) *
لبيد: * ومن يبك حولا كاملا فقد اعتذرْ (^٣) *
وقال: * ومن الأرزاء رزءٌ ذو جللْ (^٤) *
طرفة: * ويأتيك بالأخبار من لم تزوِّدِ (^٥) *
أبو خراش: * وإنما نوكَّل بالأدنى وإنْ جلَّ ما يمضي (^٦) *
أبو ذؤيب: * والدهرُ ليس بمعتبٍ من يجزعُ (^٧) *
وقال: * وإذا تردُّ إلى قليل تقنعُ (^٨) *
حميد بن ثور: * وحسبك داءً أن تصحَّ وتسلما (^٩) *
أبو الأسود: * وما كل مؤتٍ نصحه بلبيب (^١٠) *
القطامي: * وقد يكون مع المستعجل الزللُ (^١١) *
عروة بن الورد: * ومبلغ نفسٍ عذرها مثلُ منجحِ (^١٢) *
جرير: * ليت التشكِّيَ كان بالعوّاد (^١٣) *
(^١) صدره: * تحمل أهلها عنها فبانوا * (^٢) صدره: * نبئت عمرا غير شاكر نعمتي * (^٣) صدره: * إلى الحول ثم اسم السلام عليكما * (^٤) صدره: * وأرى أربد قد فارقنى * (^٥) صدره: * ستبدى لك الأيام ما كنت جاهلا * (^٦) صدره: * على أنها تعفو الكلوم وإنما * (^٧) صدره: * أمن المنون وريبها تتوجع * (^٨) صدره: * والنفس راغبة إذا رغبتها * (^٩) صدره: * أرى بصرى قد رابنى بعد صحة * (^١٠) صدره: * وما كل ذى نصح بمؤتيك نصحه * (^١١) صدره: * قد يدرك المتأنى بعض حاجته * (^١٢) صدره: * ليبلغ عذرا أو يصيب رغيبة * (^١٣) صدره: * ونزور سيدنا وسيد غيرنا * وانظر ما سبق من تحقيق هذا البيت فى كتاب ابن فارس ص ١٥١.
1 / 167