غاية المقصد فى زوائد المسند
محقق
خلاف محمود عبد السميع
الناشر
دار الكتب العلمية
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢١ هجري
مكان النشر
بيروت - لبنان
تصانيف
الحديث
٦٩٣ - حَدَّثَنَا أبو سعيد، مولى بنى قاسم، حدثنا زائدة، حدثنا عبد الله، فذكر نحوه.
٦٩٤ - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَهُوَ أَبُو إِبْرَاهِيمَ الْمُعَقِّبُ، حَدَّثَنَا مَرْوَانُ، يَعْنِى ابْنَ مُعَاوِيَةَ الْفَزَارِىَّ، حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ حَيَّانَ الأَسَدِىُّ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بِشْرٍ الْخُزَاعِىِّ، عَنْ خَالِهِ مَالِكِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: غَزَوْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَلَمْ أُصَلِّ خَلْفَ إِمَامٍ كَانَ أَوْجَزَ مِنْهُ صَلاةً، فِى تَمَامِ الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ.
٦٩٥ - حَدَّثَنَا عفان، حَدَّثَنَا عبد الواحد بن زياد، حدثنا منصور، فذكره بمعناه.
٦٩٦ - حَدَّثَنَا حَسَنٌ، حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنَا أَبُو الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ كَانَ أَشَدَّ النَّاسِ تَخْفِيفًا للصَّلَاةِ.
٦٩٧ - حدثنا معين وموسى، حدثنا ابن لهيعة، فذكره.
٦٩٨ - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ إِسْحَاقَ، حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ أَبِى الزُّبَيْرِ، عَنْ جَابِرٍ، قَالَ: كَانَ النَّبِىُّ ﷺ أَخَفَّ النَّاسِ صَلاةً فِى تَمَامٍ.
٦٩٩ - حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ فُضَيْلِ بْنِ مَرْزُوقٍ، عَنْ عَطِيَّةَ الْعَوْفِىِّ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ: سَجْدَةٌ مِنْ سُجُودِ هَؤُلَاءِ، أَطْوَلُ مِنْ ثَلَاثِ سَجَدَاتٍ مِنْ سُجُودِ النَّبِىِّ ﷺ.
٧٠٠ - حَدَّثَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، يَعْنِى ابْنَ أَبِى خَالِدٍ، ⦗٢٣٢⦘ عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قُلْتُ لأَبِى هُرَيْرَةَ: أَهَكَذَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يُصَلِّى بِكُمْ؟ قَالَ: وَمَا أَنْكَرْتَ مِنْ صَلَاتِى؟ قَالَ: قُلْتُ: أَرَدْتُ أَنْ أَسْأَلَكَ عَنْ ذَلِكَ، قَالَ: نَعَمْ وَأَوْجَزُ، قَالَ: وَكَانَ قِيَامُهُ قَدْرَ مَا يَنْزِلُ الْمُؤَذِّنُ مِنَ الْمَنَارَةِ وَيَصِلُ إِلَى الصَّفِّ.
1 / 231