294

غريب الحديث لابن الجوزي

محقق

الدكتور عبد المعطي أمين القلعجي

الناشر

دار الكتب العلمية-بيروت

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٥ - ١٩٨٥

مكان النشر

لبنان

مناطق
العراق
الامبراطوريات
العباسيون
والرقاء لَا فِي الْفرْقَة والخلاء يعين المباعدة والمجانبة.
قَوْله لَا خلابة أَي لَا خداع.
فِي الحَدِيث ونستخلب الْخَبِير أَي نحصده ونقطعه.
فِي الحَدِيث فَقعدَ عَلَى كرْسِي من خلب أَي لِيف.
قَوْله لقد ظَنَنْت أَن بَعْضكُم خالجنيها مَعْنَاهُ نازعنيها وأصل الخلج الجذب والنزع.
وَقَالَ أَبُو مجلز إِذا كَانَ الرجل مختلجا فسرك أَن لَا تكذب فانسبه إِلَى أمه والمختلج الَّذِي يخْتَلف فِي نسبه.
قَوْله ليردن عَلَى الْحَوْض أَقوام ثمَّ ليختلجن دوني أَي

1 / 294