ت ق (الحسين بن قيس الرحبي الواسطي)، وقال أحمد و(س) والدارقطني: متروك. وقال (خ): لا يكتب حديثه. (يب) قال أحمد وابن معين: ليس بشيء، ونقل ابن الجوزي عن أحمد: أنه كذبه، وقال الساجي: ضعيف متروك، يحدث ببواطيل.
د س (حشرج بن زياد الأشجعي)، (ن): لا يعرف، (يب) قال ابن حزم وابن القطان: مجهول.
ت (حصين بن عمر الأحمسي)، (يب): نهى أحمد من الحديث عنه، وقال: يكذب، وقال ابن خراش: كذاب، وقال مسلم وأبو حاتم: متروك الحديث.
خ د س ت (حصين بن نمير الواسطي أبو محسن الضرير)، (ن) قال ابن معين: ليس بشيء، (يب) قال أبو خيثمة: أتيته فإذا هو يحمل على علي فلم أعد إليه.
ت ق (حفص بن سليمان أبو عمرو الأسدي) صاحب القراءة، قال ابن خراش: كذاب يضع الحديث، وقال أبو حاتم: متروك لا يصدق، وقال (خ): تركوه، (يب) قال ابن مهدي: والله لا تحل الرواية عنه، وقال ابن المديني: تركته على عمد، وقال مسلم و(س): متروك. وقال (س): لا يكتب حديثه.
4 (حماد بن أسامة أبو أسامة)، (ن) قال المعيطي: كثير التدليس، وقال سفيان الثوري: إني لأعجب كيف جاز حديثه؟! كان أمره بينا ، كان من أسرق الناس لحديث جيد، ومثله في (يب) عن سفيان بن وكيع، وفي (يب) أيضا قال ابن سعد: يدلس ويبين تدليسه، وحكى الأزدي في الضعفاء عن سفيان بن وكيع قال: كان يتبع كتب الرواة فيأخذها وينسخها، قال لي ابن نمير أن احسن لأبي أسامة يقول: إنه دفن كتبه ثم تتبع الأحاديث بعد من الناس.
م 4 (حماد بن أبي سلمان مسلم الأشعري الفقيه الكوفي)، قال الأعمش: غير ثقة. (ن) قال الأعمش: ما كنا نصدقه. (يب): قال أحمد عند حماد بن سلمة عنه تخليط كثير، وقال حبيب بن أبي ثابت: كان حماد يقول: قال إبراهيم. فقلت: والله إنك لتكذب على إبراهيم وإن إبراهيم ليخطئ.
صفحة ٣٢