كتاب الفتن
محقق
سمير أمين الزهيري
الناشر
مكتبة التوحيد
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤١٢
مكان النشر
القاهرة
٢٨٤ - حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، ﵁ قَالَ: «لَا تَذْهَبُ الْأَيَّامُ وَاللَّيَالِي حَتَّى يَسُوقَ النَّاسَ رَجُلٌ مِنْ قَحْطَانَ»
٢٨٥ - حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ شَيْخٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ الْوَلِيدِ الْخُزَاعِيِّ، عَنْ كَعْبٍ، قَالَ: " يَمْلُكُ ثَلَاثَةٌ مِنْ وَلَدِ الْعَبَّاسِ: الْمَنْصُورُ، وَالْمَهْدِيُّ، وَالسَّفَّاحُ "
٢٨٦ - حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ قَيْسِ بْنِ جَابِرٍ الصَّدَفِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «يَكُونُ بَعْدَ الْجَبَابِرَةِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي، يَمْلَأُ الْأَرْضَ عَدْلًا، ثُمَّ الْقَحْطَانِيُّ بَعْدَهُ، وَالَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ مَا هُوَ دُونَهُ»
٢٨٧ - حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، عَنِ الْعَوَّامِ بْنِ حَوْشَبٍ، عَمَّنْ حَدَّثَهُ عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: «الْأَئِمَّةُ مِنْ قُرَيْشٍ، خِيَارُهُمْ عَلَى خِيَارِهِمْ، وَشِرَارُهُمْ عَلَى شِرَارِهِمْ، أَلَا وَلَيْسَ بَعْدَ قُرَيْشٍ إِلَّا الْجَاهِلِيَّةُ»
٢٨٨ - حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَبُو هِشَامٍ الذِّمَارِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الذِّمَارِيُّ، قَالَ: وُجِدَ حَجَرٌ فِي قَبْرٍ بِظِفَارٍ، قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ، أَدْرَكْتُ ذَلِكَ مَكْتُوبٌ فِيهِ بِالْمُسْنَدِ: «خوري وطرى كيل نسك زعلي وجمادى وبنلك حلي ومحرزي بح بثور عاد تكونن بك هجرى بِحِمْيَرَ الْأَخْيَارِ ثُمَّ لِلْحَبَشِ الشِّرَارِ، ثُمَّ لِفَارِسَ الْأَحْرَارِ، ثُمَّ لِقُرَيْشٍ اتجار ثم حار محار جنح حار وكل مرة ذو شعبتين زحر وهعدي زجره عنه مخوار»
٢٨٥ - حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ شَيْخٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ الْوَلِيدِ الْخُزَاعِيِّ، عَنْ كَعْبٍ، قَالَ: " يَمْلُكُ ثَلَاثَةٌ مِنْ وَلَدِ الْعَبَّاسِ: الْمَنْصُورُ، وَالْمَهْدِيُّ، وَالسَّفَّاحُ "
٢٨٦ - حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ قَيْسِ بْنِ جَابِرٍ الصَّدَفِيِّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «يَكُونُ بَعْدَ الْجَبَابِرَةِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي، يَمْلَأُ الْأَرْضَ عَدْلًا، ثُمَّ الْقَحْطَانِيُّ بَعْدَهُ، وَالَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ مَا هُوَ دُونَهُ»
٢٨٧ - حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ، عَنِ الْعَوَّامِ بْنِ حَوْشَبٍ، عَمَّنْ حَدَّثَهُ عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: «الْأَئِمَّةُ مِنْ قُرَيْشٍ، خِيَارُهُمْ عَلَى خِيَارِهِمْ، وَشِرَارُهُمْ عَلَى شِرَارِهِمْ، أَلَا وَلَيْسَ بَعْدَ قُرَيْشٍ إِلَّا الْجَاهِلِيَّةُ»
٢٨٨ - حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَبُو هِشَامٍ الذِّمَارِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الذِّمَارِيُّ، قَالَ: وُجِدَ حَجَرٌ فِي قَبْرٍ بِظِفَارٍ، قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ، أَدْرَكْتُ ذَلِكَ مَكْتُوبٌ فِيهِ بِالْمُسْنَدِ: «خوري وطرى كيل نسك زعلي وجمادى وبنلك حلي ومحرزي بح بثور عاد تكونن بك هجرى بِحِمْيَرَ الْأَخْيَارِ ثُمَّ لِلْحَبَشِ الشِّرَارِ، ثُمَّ لِفَارِسَ الْأَحْرَارِ، ثُمَّ لِقُرَيْشٍ اتجار ثم حار محار جنح حار وكل مرة ذو شعبتين زحر وهعدي زجره عنه مخوار»
1 / 121