44

الفردوس بمأثور الخطاب

محقق

السعيد بن بسيوني زغلول

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

مكان النشر

بيروت

وَبِيَدِي لِوَاء الْحَمد وآدَم وَمن دونه تَحْتَهُ وَلَا فَخر ١٢٠ - أَبُو سعيد أَنا أول من يوضع لَهُ الصِّرَاط على النَّار فَأمر عَلَيْهِ وَأدْخل الْجنَّة وأصحابي ١٢١ - أنس بن مَالك أَنا أول شَفِيع يَوْم الْقِيَامَة وَأَنا أَكثر الْأَنْبِيَاء تبعا يَوْم الْقِيَامَة إِن من الْأَنْبِيَاء لمن يَأْتِي يَوْم الْقِيَامَة مَا مَعَه مُصدق غير وَاحِد ١٢٢ - أَبُو هُرَيْرَة أَنا أولى النَّاس بِعِيسَى بن مَرْيَم فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة الْأَنْبِيَاء إخْوَة بَنَات علات وأمهاتهم شَتَّى ١٢٣ - الْمِقْدَام بن معد يكرب أَنا أولى بِكُل مُؤمن من نَفسه من ترك مَالا فلورثته وَمن ترك دينا أَو ضيَاعًا فَإِلَيَّ أَقْْضِي دينه وأفك عانيه ١٢٤ - الْمِقْدَاد أَنا وَارِث من لَا وَارِث لَهُ أَعقل عَنهُ وَأَرِثهُ

1 / 48