202

الفردوس بمأثور الخطاب

محقق

السعيد بن بسيوني زغلول

الناشر

دار الكتب العلمية

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

مكان النشر

بيروت

مناطق
العراق
الامبراطوريات
السلاجقة
رَسُول الله وإقام الصَّلَاة وإيتاء الزَّكَاة وَتَمام الْوضُوء وَالْحكم بِكِتَاب الله وَطَاعَة وُلَاة الْأَمر وتسليمكم إِذا دَخَلْتُم بُيُوتًا وتسليمكم على من لقيتموهم
٧٨٧ - أَبُو هُرَيْرَة
إِن للمساجد أوتادا الْمَلَائِكَة جلساؤهم إِن غَابُوا يتفقدونهم وَإِن مرضوا عادوهم وَإِن كَانُوا فِي حَاجَة عانوهم ثمَّ قَالَ جليس الْمَسْجِد على ثَلَاث خِصَال أَخ مُسْتَفَاد أَو كلمة محكمَة أَو رَحْمَة منتظرة
٧٨٨ - أَبُو هُرَيْرَة
إِن للجنة بَابا يُقَال لَهُ الضُّحَى فَإِذا كَانَ يَوْم الْقِيَامَة نَادَى مُنَاد أَيْن الَّذين كَانُوا يديمون على صَلَاة الضُّحَى هَذَا بَابَكُمْ فادخلوه برحمة الله ﷿
٧٨٩ - ابْن عَبَّاس
إِن للْحَاج الرَّاكِب بِكُل خطْوَة تخطوها

1 / 206