197

الفردوس بمأثور الخطاب

محقق

السعيد بن بسيوني زغلول

الناشر

دار الكتب العلمية

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

مكان النشر

بيروت

٧٦٠ - ابْن عَبَّاس
إِن الْمُصَلِّي ليقرع بَاب الْملك فَإِنَّهُ من يدم قرع الْبَاب يُوشك أَن يفتح لَهُ
٧٦١ - معَاذ بن جبل
إِن الْمُلُوك قد قطع الله بأرحامهم فَلَا يتواصلون حبا للْملك حَتَّى إِن الرجل ليقْتل ألأخ وَالْأَب وَالِابْن وَالْعم وَالْجد إِلَّا أهل التَّقْوَى مِنْهُم وَقَلِيل مَا هم
٧٦٢ - حبشِي بن جُنَادَة
إِن المسئلة لَا تحل إِلَّا
٧٦٣ - ابْن عَبَّاس
إِن الصَّفَا الَّذِي لَا يثبت عَلَيْهِ أَقْدَام الْعلمَاء الطمع
٧٦٤ - أَبُو هُرَيْرَة
إِن الْحَصَاة لتناشد الَّذِي يُخرجهُ من الْمَسْجِد
٧٦٥ - ابْن عمر
إِن الأَرْض تستأذن رَبهَا فِي الزَّانِي كل يَوْم مرَّتَيْنِ وَفِي المتكبر تَقول أَي رب ائْذَنْ لي فِي هَذَا الزَّانِي فَإِنَّهُ قد أفحشني وأقذرني فَآخذهُ وَتقول للمتكبر أَي رب الْكِبْرِيَاء لَك وَإِن هَذَا المتكبر على ظَهْري فَأذن لي فَيَقُول أهدئي إِلَى أجل مَعْلُوم

1 / 201