169

الفردوس بمأثور الخطاب

محقق

السعيد بن بسيوني زغلول

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

مكان النشر

بيروت

فصل
٦٤٥ - ابْن عمر
إِن الله ﷿ فرض عَلَيْكُم حب أبي بكر وَعمر وَعُثْمَان وَعلي كَمَا فرض عَلَيْكُم الصَّلَاة وَالصِّيَام وَالْحج وَالزَّكَاة فَمن أبْغض وَاحِدًا مِنْهُم فَلَا صَلَاة لَهُ وَلَا صِيَام وَلَا حج لَهُ وَلَا زَكَاة ويحشر يَوْم الْقِيَامَة من قَبره إِلَى النَّار
٦٤٦ - أبي بن كَعْب
إِن الله ﷿ ضرب للدنيا مثلا فَقَالَ انْظُرُوا إِلَى ابْن آدم وَمَا يخرج مِنْهُ
٦٤٧ - أنس بن مَالك
إِن الله ﷿ وهب لأمتي لَيْلَة الْقدر وَلم يُعْطهَا من كَانَ قبلكُمْ
٦٤٨ - شَدَّاد بن أَوْس
إِن الله ﷿ كتب الْإِحْسَان على كل شَيْء فَإِذا ذبحتم فَأحْسنُوا الذّبْح وَإِذا قتلتم فَأحْسنُوا الْقَتْل وليحد أحدكُم شفرته وليرح ذَبِيحَته

1 / 173