128

الفردوس بمأثور الخطاب

محقق

السعيد بن بسيوني زغلول

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

مكان النشر

بيروت

وأخسها أفضلهَا دِينَارا أنفقته على والديك ودينار أنفقته على نَفسك ودينار أنفقته على ذِي قرابتك وأخسها وأقلها أجرا دِينَار أنفقته فِي غير سَبِيل الله ﷿
٤٦٣ - أَبُو سعيد
أَلا أخْبركُم بِأَشْقَى الأشقياء من اجْتمع عَلَيْهِ فقر الدُّنْيَا وَعَذَاب الْآخِرَة
٤٦٤ - عقبَة بن عَامر
أَلا أخْبركُم بالتيس الْمُسْتَعَار هُوَ الْمُحَلّل لعن الله الْمُحَلّل والمحلل لَهُ
٤٦٥ - أنس بن مَالك
أَلا أخْبركُم بِصَلَاة الْمُنَافِقين يدع الْعَصْر حَتَّى إِذا كَانَت بَين قَرْني الشَّيْطَان قَامَ فنقرهن كنقرات الديك لَا يذكر الله فِيهِنَّ إِلَّا قَلِيلا
٤٦٦ - معَاذ بن أنس
أَلا أخْبركُم عَن وَصِيَّة نوح ابْنه حِين حَضَره الْمَوْت قَالَ أَنى واهب لَك أَربع كَلِمَات هن قيام السَّمَوَات وَالْأَرْض وَهن أول كَلِمَات دُخُول على الله وَآخر كَلِمَات خُرُوج من

1 / 132