116

الفردوس بمأثور الخطاب

محقق

السعيد بن بسيوني زغلول

الناشر

دار الكتب العلمية

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

مكان النشر

بيروت

كلما مَاتَ رجل مِنْهُم أبدل الله مَكَانَهُ رجلا وَكلما مَاتَت امْرَأَة أبدل الله مَكَانهَا امْرَأَة
٤٠٦ - وَاثِلَة بن الْأَسْقَع
الْأُمَنَاء عِنْد الله ثَلَاثَة جِبْرِيل وَأَنا وَعلي
٤٠٧ - أَبُو هُرَيْرَة
الإِمَام ضَامِن والمؤذن مؤتمن اللَّهُمَّ ارشد الْأَئِمَّة واغفر للمؤذنين
٤٠٨ - أَبُو شُرَيْح الْعَدوي
الإِمَام جنَّة فَإِن أتم فلكم وَإِن نقص فَعَلَيهِ النُّقْصَان وَلكم التَّمام
٤٠٩ - ابْن مَسْعُود
الإِمَام يفْسد قَلِيلا وَيصْلح الله بِهِ كثيرا فَإِن هُوَ عمل بِطَاعَة الله كَانَ عَلَيْكُم الشُّكْر وَله الْأجر وَإِن عمل فِيكُم بِمَعْصِيَة الله كَانَ عَلَيْكُم الصَّبْر وَعَلِيهِ الْوزر

1 / 120