============================================================
وفها: هذا كقولك لمن تضع منه : ان فعلت كذا فأتا مثلك تبالغ بذلك في سبهء وها: ولكنني مما ذهلت متيم كسنال وقلبي بائح مثل كاتم أي : لاختلاط حالي لا يصح لي أمر فأنا أرى على الصورة وضدها * وا: وفارقت شر الأرض أهلا وتربة بها علوى جده غير هاشم(2 سألته عن هذا فقال : أردت الطبرية(75) وكان فيها أعداء للممدوح ال وأحسبه يعرض بالذين قال فيهم: اتاني وعيد الأدعياء وأنهم (76) أعدوا لي السودان في كقر عاقب( وقال أيضا يهجو ابن كيغلغ: لهوى القلوب ريرةلا تعلم (22) 1 عرضا نظرت وخلت أني أسلم( . أي : لا يدري الانسان من أين يأتيه الهوى فيتحرز منه يعرض في
(73) في العكبري 4 /110 (مما شدهت) وكنالك رواها الواحدي 315 وصي في مخطوطة كتابتا (ذهلت) وقال العكبري "انها تروى بالوجهين: 74) شرحه عن أبي الفتح في العكبري 117/4: (75). الطبرية : بحيرة طبرية.، وقد كتبت معرفة في المخطوطة (76) البيت في العكبري 151/1..
(77) في العكبري 121/4 ( الهوى النفوس) ورواها الواحدي 339 كرواية أبي الفتح وشرحه حرفيا في العكبري : -156
صفحة ١٥٦