الفتح الكبير
محقق
يوسف النبهاني
الناشر
دار الفكر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
الحديث
(٨٥١) «(ز) إِذا تَزَوَّجَ البِكْرَ على الثَّيِّبِ أقامَ عِنْدَها سَبْعًا وَإِذَا تَزَوَّجَ الثَّيِّبَ على البِكْرِ أقامَ عِنْدَها ثَلَاثًا» (هق) عَن أنس.
(٨٥٢) «إِذا تَزَوَّج الرَّجُلُ المَرْأةَ لِدينِها وَجَمالِها كانَ فِيهَا سِدَادٌ مِنْ عَوَزٍ» (الشِّيرَازِيّ فِي الألقاب) عَن ابْن عَبَّاس وَعَن عَليّ.
(٨٥٣) «(ز) إِذا تَزَوَّجَ العَبْدُ فَقَدِ اسْتَكْمَلَ نِصْفَ الدِّينِ فَلْيَتَّقِ الله فِي النِّصْفِ الباقِي» (هَب) عَن أنس.
(٨٥٤) «إِذا تَزَيَّنَ القَوْمُ بالآخِرَةِ وَتَجَمَّلُوا لِلدُّنْيا فالنَّارُ مَأواهُمْ» (عد) عَن أبي هُرَيْرَة وَهُوَ بيض لهُ الديلمي.
(٨٥٥) «إِذا تسارَعْتُمْ إِلَى الخَيْرِ فامْشُوا حُفاةً فإِنَّ الله يُضاعِفُ أجْرَهُ على المُنْتَعِلِ» (طس خطّ) عَن ابْن عَبَّاس.
(٨٥٦) «إِذا سَمَّيْتُمْ بِي فَلَا تَكُنَّوا بِي» (ت) عَن جَابر.
(٨٥٧) «(ز) إِذا تَشَهَّدَ أحَدُكُمْ فَلْيَتَعَوَّذْ مِنْ أرْبَعٍ مِنْ عذَاب جَهَنَّمَ وَعَذابِ القَبْرِ وَفِتْنَةِ المَحْيا وَالمَماتِ وَمِنْ شَرِّ المَسِيحِ الدَّجَّالِ ثُمَّ يَدْعُوا لِنَفْسِهِ بِما بَدَا لَهُ» (ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٨٥٨) «(ز) إِذا تَشَهَّدَ أحَدُكُمْ فِي الصَّلاةِ فَلْيَقُلْ اللَّهُمَّ صَلِّ على مُحَمَّدٍ وعَلى آلِ مُحَمَّدٍ وَبارِكْ على مُحمَّدٍ وعَلى آلِ مُحمَّدٍ وارْحَمْ محمَّدًا وآلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ وبارَكْتَ وَتَرَحَّمْتَ على إبْرَاهِيمَ وعَلى آلِ إبْراهِيمَ إنَّكَ حَميدٌ مَجِيدٌ» (ك هق) عَن ابْن مَسْعُود.
(٨٥٩) «إِذا تَصافَحَ المُسْلِمانِ لَمْ تُفَرِّقْ أكُفُّهُما حَتَّى يُغْفَرَ لَهُما» (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(٨٦٠) «إِذا تَصَدَّقْتَ فأَمْضِها» (حم تخ) عَن ابْن عَمْرو.
(٨٦١) «(ز) إِذا تَطَهَّرَ الرَّجُلُ ثُمَّ مَرَّ إِلَى المَسْجِدِ يَرْعى الصَّلاةَ كَتَبَ لَهُ كاتِبُهُ بِكُلِّ خَطْوَةٍ يَخْطُوها إِلَى المَسْجِدِ عَشْرَ حَسَناتٍ والقَاعِدُ يَرْعى الصَّلاة كالقانِتِ وَيُكْتَبُ مِنَ المُصَّلِّينَ مِنْ حِينِ يَخْرُجُ مِنْ بَيْتِهِ حَتَّى يَرْجِعَ إلَيْهِ» (حم حب ك هق) عَن عقبَة بن عَامر.
(٨٦٢) «إِذا تَطَيَّبَتِ المَرْأةُ لِغَيْرِ زَوْجِهَا فإنَّما هُوَ نارٌ وشَنارٌ» (طس) عَن أنس.
(٨٦٣) «(ز) إِذا تَغَوَّطَ أحدُكُمْ فَلْيَسْتَنْجِ بِثلاثَةِ أحْجارٍ فإنَّ ذَلِكَ طَهُور» (طب) عَن أبي أَيُّوب.
1 / 88