الفتح الكبير
محقق
يوسف النبهاني
الناشر
دار الفكر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
الحديث
(٦٥٧) «إِذا أرَدْتَ أنْ تَغْزُوَ فاشْتَرِ فَرَسًا أغَرَّ مُحَجَّلًا مُطْلَقَ اليَدِ اليُمْن ﷺ
١٦٤٨ - ; ى فإنَّكَ تَسْلَمُ وَتَغْنَمُ» (طب ك هق) عَن عقبَة بن عَامر.
(٦٥٨) «إِذا أرَدْتَ أنْ تَفْعَلَ أمْرًا فَتَدَبَّرْ عاقِبَتَهُ فإِنْ كانَ خَيْرًا فأمْضِهِ وإِنْ كانَ شَرًا فانتَهِ» (ابْن الْمُبَارك فِي الزّهْد) عَن أبي جَعْفَر بن عبد الله بن مسور الْهَاشِمِي مُرْسلا.
(٦٥٩) «إِذا أرَدْتَ أنْ يُحِبَّكَ الله فأَبْغِضِ الدُّنْيا وَإِنْ أرَدْتَ أنْ يُحِبَّكَ النَّاسُ فَما كانَ عِنْدَكَ مِنْ فُضُولِهَا فانْبِذْهُ إلَيْهِمْ» (خطّ) عَن ربعي بن حِرَاش مُرْسلا.
(٦٦٠) «(ز) إِذا أرَدْتَ سَفَرًا أوْ أنْ تَخْرُجَ مَكانًا فَقُلْ لأهْلِكَ أسْتَوْدِعُكُمُ الله الَّذِي لَا تَخِيبُ وَدَائِعُهُ» (الْحَكِيم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٦٦١) «(ز) إِذا أرْسَلْتَ كِلاَبَكَ المُعَلَّمَةَ وَذَكَرْتَ اسْمَ الله فَكُلْ مِمَّا أمْسَكْنَ عَلَيْكَ وَإِنْ قَتَلْنَ إلاَّ أنْ يَأكُلَ الكَلْبُ فإِنِّي أخافُ أنْ يَكُونَ إنَّما أمْسَكَهُ على نَفْسِهِ وإِنْ خالَطَهَا كِلاَبٌ مِنْ غَيْرِها فَلَا تأكُلْ فإنَّكَ لَا تَدْري أيّها قَتَلَ وَإِنْ رَمَيْتَ الصَّيْدَ فَوَجَدْتَهُ بَعْدَ يَوْمٍ أوْ يَوْمَيْنِ لَيْسَ بِهِ إلاَّ أثَرُ سَهْمِكَ فَكُلْ وإِنْ وَقَعَ فِي المَاءِ فَلَا تأكُلْ» (ق ٤) عَن عدي بن حَاتِم.
(٦٦٢) «(ز) إِذا أرْسَلْتَ كَلْبَكَ المُعَلَّمَ فَقَتَلَ فَكُلْ وإِذَا أكَلَ فَلاَ تَأكُلْ فإِنَّما أمْسَكَ على نَفْسِهِ وَإِنْ وَجَدْتَ مَعَهُ كَلْبًا آخَرَ فَلَا تأكُلْ فَإِنَّما سَمَّيْتَ على كَلْبِكَ وَلَمْ تُسَمِّ على كَلْبٍ آخَرَ» (ق) عَن عدي بن حَاتِم.
(٦٦٣) «إِذا أرْسَلْتَ كَلْبَكَ المُكَلَّبَ وَذَكَرْتَ وَسَمَّيْتَ فَكُلْ مَا أمْسَكَ عَلَيْكَ كَلْبُكَ المُكَلَّبُ وَإِنْ قَتَلَ وَإِنْ أرْسَلْتَ كَلْبَكَ الَّذِي لَيْسَ بِمُكَلَّبٍ وَأدْرَكْتَ ذَكاتَهُ فَكُلْ وَكُلْ مَا رَدَّ عَلَيْكَ سَهْمُكَ وَإِنْ قَتَلَ وَسَمِّ الله» (حم ق ٣) عَن أبي ثَعْلَبَةَ.
(٦٦٤) «(ز) إِذا أرْسَلْتَ كَلْبَكَ فاذْكُر اسْمَ الله فإِنْ أمْسَكَ عَلَيْكَ فأدْرَكْتَهُ حَيًّا فاذْبَحْهُ فإِنْ أدْرَكْتَهُ قدْ قَتَلَهُ وَلَمْ يأكُلْ مِنْهُ فَكُلْهُ وَإنْ وَجَدْتَ مَعَ كَلْبِكَ كَلْبًا غَيْرَهُ قدْ قَتَلَ فَلَا تأكلْ فإِنَّكَ لَا تَدْرِي أيّها قَتَلَهُ وَإِنَّ رَمَيْتَ بِسَهْمِكَ فاذكُرِ اسْمَ الله فإِنْ غابَ عنْكَ يَوْمًا فَلَمْ تَجِدْ فِيهِ إلاَّ أثَرَ سَهْمِكَ فكلْ إنْ شِئْتَ وإِنْ وَجَدْتَهُ غَرِيقًا فِي المَاءِ فَلَا تأكُلْ فإِنَّكَ لَا تَدْرِي المَاءُ قَتَلَهُ أوْ سَهْمكَ» (م ن) عَن عدي بن حَاتِم.
(٦٦٥) «إِذا أسَأتَ فأَحْسِنْ» (ك هَب) عَن ابْن عَمْرو.
1 / 72