الفتح الكبير
محقق
يوسف النبهاني
الناشر
دار الفكر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
الحديث
(٦٢٠) «إِذا أَرَادَ الله أنْ يَخْلُقَ خَلْقًا لِلْخِلاَفَةِ مَسَحَ ناصِيَتَهُ بِيَدِهِ» (عق عد خطّ فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٦٢١) «إِذا أَرَادَ الله أنْ يُزيغَ عَبْدًا أعْمى عَلَيْهِ الحِيَلَ» (طس) عَن عُثْمَان.
(٦٢٢) «إِذا أرادَ الله بالأميرِ خَيْرًا جَعَلَ لهُ وزِيرَ صِدْقٍ إِنْ نَسِيَ ذَكَّرَهُ وإنْ ذَكَرَ أعانَهُ وَإِذا أرادَ بِهِ غيْرَ ذَلِكَ جَعَلَ لَهُ وَزِيرَ سُوءٍ إِنْ نَسِيَ لم يُذَكِّرْهُ وإنْ ذَكَرَ لم يُعِنْهُ» (د هَب) عَن عَائِشَة.
(٦٢٣) «إِذا أرادَ الله بِأهْلِ بَيْتٍ خَيْرًا أدْخَلَ عَلِيْهُم الرِّفْقَ» (حم تخ هَب) عَن عَائِشَة (الْبَزَّار) عَن جَابر.
(٦٢٤) «إِذا أرادَ الله بِأهْلِ بَيْتٍ خَيْرًا فَقَّهَهُمْ فِي الدِّينِ ووَقَّرَ صَغِيرُهُمْ كَبِيرَهُمْ ورَزَقَهُمْ الرِّفْقَ فِي مَعيشَتِهِمْ والقَصْدَ فِي نَفَقاتِهِمْ وَبَصَّرَهُمْ عُيُوبَهُمْ فَيَتُوبُوا مِنْهَا وَإِذا أرادَ بِهِمْ غَيْرَ ذَلِك تَرَكَهُمْ هَمَلًا» (قطّ) فِي الأفْرادِ عَن أنس.
(٦٢٥) «إِذا أرادَ الله بِرَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي خَيْرًا ألْق ﷺ
١٦٤٨ - ; ى حُبَّ أصْحَابِي فِي قَلْبِهِ» (فر) عَن أنس.
(٦٢٦) «إِذا أرادَ الله بِعَبْدٍ خَيْرًا اسْتَعْمَلَهُ قِيلَ كَيْفَ يَسْتَعْمِلُهُ قَالَ يَفْتَحُ لَهُ عَمَلًا صالِحًا بَيْنَ يَدَيْ مَوْتِهِ حَتَّى يَرْضى عَلَيْهِ مَنْ حَوْلَهُ» (حم ك) عَن عَمْرو بن الحَمِقِ.
(٦٢٧) «إِذا أرادَ الله بِعَبْدٍ خَيْرًا اسَتَعْمَلَهُ قيلَ كَيْفَ يَسْتَعْمِلُهُ قَالَ يُوَفِّقُهُ لِعَمَلٍ صالِحٍ قَبْلَ المَوْتِ ثُمَّ يَقْبِضُهُ عَلَيْهِ» (حم ت حب ك) عَن أنس.
(٦٢٨) «إِذا أرادَ الله بِعَبْدٍ خَيْرًا جَعَلَ صَنائِعَهُ ومعْروفَهُ فِي أهْلِ الحِفاظِ وَإِذا أرَادَ بِعَبْدٍ شَرًّا جَعَلَ صَنائِعَهُ ومَعْرُوفَهُ فِي غَيْرِ أهْلِ الحِفاظِ» (فر) عَن جَابر.
(٦٢٩) «إِذا أرَادَ الله بِعَبْدٍ خَيْرًا جَعَلَ غِناهُ فِي نَفْسِهِ وتُقاهُ فِي قَلْبِهِ وَإِذا أرَادَ الله بِعَبْدٍ شَرًا جَعَلَ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ» (الْحَكِيم فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٦٣٠) «إِذا أرَادَ الله بِعَبْدٍ خَيْرًا جَعَلَ لَهُ واعِظًا مِنْ نَفْسِهِ يَأمُرُهُ وَيَنْهاهُ» (فر) عَن أم سَلمَة.
(٦٣١) «إِذا أرَادَ الله بِعَبْدٍ خَيْرًا صَيَّرَ حَوَائِجَ النَّاسِ إليهِ» (فر) عَن أنس.
(٦٣٢) «إِذا أرَادَ الله بِعَبْدٍ خَيْرًا طهَّرَهُ قَبْلَ مَوْتِهِ قَالُوا وَما طهُورُ العَبْدِ قالَ عَمَلٌ صالِحٌ يُلْهِمُهُ إِيَّاهُ حَتَّى يَقْبِضَهُ عليْهِ» (طب) عَن أبي أُمَامَة.
1 / 69