281

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(٣١٧٦) «(ز) إنّ العُلماءَ إِذا حَضَرُوا رَبَّهُمْ كانَ معاذُ بنُ جَبَلٍ بَيْنَ أيْدِيهِمْ رَتْوَةً بِحَجَرٍ» (حل) عَن عمر.
(٣١٧٧) «إنّ العَيْنَ لتُولَعُ بالرَّجُلِ بإذْنِ اللَّهِ تَعَالى حَتّى يَصْعَدَ حالِقًا ثمَّ يَتَرَدَّى مِنْهُ» (حم ع) عَن أبي ذَر.
(٣١٧٨) «إنّ الغادِرَ يُنْصَبُ لَهُ لِوَاءٌ يَوْمَ القيَامَةِ فَيُقَال أَلا هذِهِ غَدْرَةُ فلانِ بْنِ فلانٍ» (مَالك ق د ت) عَن ابْن عمر.
(٣١٧٩) «إنّ الْغُسْلَ يَوْمَ الجُمُعَةِ لَيَسُلُّ الخَطايا مِنْ أصُولِ الشَّعْرِ اسْتِلالًا» (طب) عَن أبي أُمَامَة.
(٣١٨٠) «إنّ الغَضَبَ مِنَ الشَّيْطانِ وإنّ الشَّيْطانَ خُلِقَ مِنَ النَّارِ وإنّما تُطْفَأُ بِالْمَاءِ النَّارُ فَإِذا غَضِبَ أحدُكُمْ فلْيَتَوَضَأُ» (حم د) عَن عَطِيَّة الْعَوْفِيّ.
(٣١٨١) «(ز) إنّ الغَنَمَ مِنْ دَوَابِ الجَنّةِ فامْسَحُوا رُغامَها وصَلُّوا فِي مَرَابِضِها» (هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٣١٨٢) «(ز) إنّ الغَيْرَةَ مِنَ الإِيْمانَ وَإِن البَذَاءَ مِنَ النَّفاقِ» (هق) عَن زيد بن أسلم مُرْسلا.
(٣١٨٣) «إنّ الفِتْنَةَ تَجِيءُ فَتَنْسِفُ العِبادَ نَسْفًا ويَنْجُو العالِمُ منْها بِعِلْمِهِ» (حل) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٣١٨٤) «(ز) إنّ الفِتْنَةَ تُرْسَلُ ويُرْسَلُ مَعَها الهَوَى والصَّبْرُ فَمَن اتَّبَعَ الهَوَى كانَتْ قِتْلَتُهُ سَوْداءَ ومَنِ اتَّبَعَ الصَّبْرَ كانَتْ قِتْلتُهُ بَيْضاءَ» (طب) عَن أبي مَالك الأَشعري.
(٣١٨٥) «إنّ الفُحْشَ والتُّفَحُّشَ لَيْسا من الْإِسْلَام فِي شَيْءٍ وإنّ أحْسَنَ النَّاسِ إسْلامًا أحْسَنَهُمْ خُلُقًا» (حم ع طب) عَن جَابر بن سَمُرَة.
(٣١٨٦) «إنّ الفَخَذَ عَوْرَةٌ» (ك) عَن جرهد.
(٣١٨٧) «إنّ القاضِي العَدْلَ لَيُجاءُ بِهِ يَوْمَ القيَامَةِ فَيَلْقَى مِنْ شِدَّةِ الحِسابِ مَا يَتَمَنَّى أنْ لَا يَكونَ قَضَى بَيْنَ اثْنَيْنِ فِي تَمْرَةٍ» (قطّ وَالْبَزَّار أَي فِي الألقاب) عَن عَائِشَة.

1 / 293