265

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(٣٠٠٨) «(ز) إنّ التَّوْبَةَ تَغْسِلُ الحَوْبَةَ وإنَّ الحَسَناتِ يُذْهِبْن السَّيِّئاتِ وَإِذا ذَكَرَ العَبْدُ رَبَّهُ فِي الرَّخاء أنْجاهُ فِي البَلاءِ وَذَلِكَ بأنَّ اللَّهَ يقولُ لَا أجْمَعُ لعَبْدِي أبَدًا أمْنَيْنِ وَلَا أجْمَعُ لهُ خَوْفَيْنِ إنْ هوَ أمِنَني فِي الدُّنْيا خافَنِي يَوْمَ أجْمَعُ فِيه عِبادي وإنْ هوَ خافَنِي فِي الدُّنْيا أمَّنْتُهُ يَوْمَ أجْمَعُ فِيهِ عِبادي فِي حَظِيرَةِ القُدسِ فَيَدُومُ لهُ أمْنُهُ وَلَا أمْحَقُهُ فِيمَنْ أمْحَقُ» (حل) عَن شَدَّاد بن أَوْس.
(٣٠٠٩) «إنَّ الجَذَعَةَ تُجْزِي مِمَّا تُجْزِي منهُ الثَّنِيَّةُ» (حم هق) عَن رجل من مزينة.
(٣٠١٠) «(ز) إنَّ الجَذَعَ مِنَ الضَّأْنِ يُوفِي مِمَّا يُوفي منهُ الثَّنِيُّ منَ المَعَزِ» (د ن هـ ك هق) عَن مجاشع بن مَسْعُود.
(٣٠١١) «(ز) إنّ الجَمَّاءَ لتقتصُّ منَ القَرْناءِ يَوْمَ القيَامَةِ» (عَم) عَن عُثْمَان.
(٣٠١٢) «(ز) إنّ الجَنَّةَ تَشْتاقُ إِلَى أربعةٍ عَلَيَ وعَمَّارٍ وسَلْمانَ والمِقْدادِ» (طب حل) عَن أنس.
(٣٠١٣) «(ز) إنّ الجَنّةَ حُرِّمَتْ على الأَنْبياءِ كلِّهِمْ حَتَّى أدْخُلَها أَنا وحُرِّمَتْ على الأُمَمِ حَتَّى تَدْخُلْها أُمَّتِي» (ابْن النجار) عَن عمر.
(٣٠١٤) «(ز) إنّ الجَنّةَ لَا تَحِلُّ لِعاصٍ» (حم ك) عَن ثَوْبَان.
(٣٠١٥) «(ز) إنّ الجَنّةَ لَتَشْتَاقُ إِلَى ثلاثَةٍ عَلِيَ وعَمَّارٍ وسَلْمانَ» (ت ك) عَن أنس.
(٣٠١٦) «إنّ الحِجامَةَ فِي الرَّأْسِ دَواءٌ مِنْ كُلِّ داءٍ الجُنونِ والجُذامِ والعَشا والبَرَص والصُّدَاع» (طب) عَن أم سَلمَة.
(٣٠١٧) «(ز) إنّ الحَجَّ والعُمْرَةَ لَمِنْ سَبِيلِ اللَّهِ وإنّ عُمْرَةً فِي رَمَضانَ تَعْدِلُ حَجَّةً» (ك) عَن أم معقل.
(٣٠١٨) «(ز (إنّ الحَسَنَ والحُسَيْنَ هُما رَيْحانَتايَ مِنَ الدُّنْيا» (ت) عَن ابْن عمر (ن) عَن أنس.
(٣٠١٩) «(ز) إنّ الحَصا لَتُناشِدُ الَّذِي يُخْرِجُها مِنَ المَسْجِدِ» (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٣٠٢٠) «(ز) إنّ الحِكْمَةَ تَزِيدُ الشَّرِيفَ شَرَفًا وتَرْفَعُ العَبْدَ المَمْلُوكَ حَتَّى تُجْلِسَهُ مَجالِسَ المُلوكِ» (حل) عَن أنس.

1 / 277