214

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(٢٤٦٧) «اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ وأتَوَجَّهُ إلَيْكَ بِنَبِيِّكَ مُحَمَّدٍ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ يَا مُحَمَّدُ إنِّي تَوَجَّهْتُ بِكَ إِلَى رَبِّي فِي حاجَتِي هَذِهِ لِتُقْضَى لِي اللَّهُمَّ فَشفِّعْهُ فِيَّ» (ت هـ ك) عَن عُثْمَان بن حنيف.
(٢٤٦٨) «اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِرِضاكَ مِنْ سَخَطِكَ وبِمُعافاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ وأعُوذُ بِكَ مِنْكَ لَا أُحْصِي ثَناءً عَلَيْكَ أَنْت كَمَا أثْنَيْتَ على نَفْسِكَ» (م ٤) عَن عَائِشَة.
(٢٤٦٩) «اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنَ البَرَصِ والجُنُونِ والجُذامِ ومِنْ سَيِّىءِ الأَسْقامِ» (حم د ن) عَن أنس.
(٢٤٧٠) «اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنَ التَّرَدِّي والهَدْمِ والغَرَقِ والحَرَقِ وأعُوذُ بِكَ أنْ يَتَخَبَّطَنِي الشَّيْطانُ عِنْدَ المَوْتِ وأعُوذُ بِكَ أنْ أمُوتَ فِي سَبِيلِكَ مُدْبِرًا وأعُوذُ بِكَ أنْ أمُوتَ لَدِيغًا» (ن ك) عَن أبي الْيُسْر.
(٢٤٧١) «اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنَ الجُوعِ فإِنَّهُ بِئْسَ الضَّجِيعُ وأعُوذُ بِكَ مِنَ الخِيانَةِ فإنَّها بِئْسَتِ البِطانَةُ» (د ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٤٧٢) «اللَّهُمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ مِنَ الشِّقاقِ والنِّفاقِ وسُوءِ الأَخْلاقِ» (د ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٤٧٣) «اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنَ العَجْزِ والكَسَلِ والجُبْنِ والبُخْلِ والهرَمِ وأعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ وأعُوذُ بِكَ مِنْ عَذابِ النَّارِ وأعُوذُ بِكَ مِنْ فَتْنَةِ المَحْيا والمَماتِ» (حم ق ٣) عَن أنس.
(٢٤٧٤) «اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنَ العَجْزِ والكَسَلِ والجُبْنِ والبُخْلِ والهَرَمِ والقَسْوَةِ والغَفْلَةِ والعَيْلَةِ والذِّلَّةِ والمَسْكَنَةِ وأعُوذُ بِكَ مِنَ الفَقْرِ والكُفْرِ والفُسُوقِ والشِّقاقِ والنِّفاقِ والسُّمْعَةِ والرِّياءِ وأعُوذُ بِكَ مِنَ الصَّمَمِ والبَكَمِ والجُنُونِ والجُذامِ والبَرَضِ وَسَيِّىءِ الأَسْقامِ» (ك وَالْبَيْهَقِيّ فِي الدعاءِ) عَن أنس.
(٢٤٧٥) «اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنَ العَجْزِ والكَسَلِ والجُبْنِ والبُخْلِ والهَرَمِ وعَذابِ القَبْرِ وَفِتْنَةِ الدَّجَّالِ اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْواها وَزكِّها أنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاها أنْتَ وَلِيُّها ومَوْلاها اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ ومِنْ قَلْبٍ لَا يَخْشَعُ ومِنْ نَفْسٍ لَا تَشْبَعُ ومِنْ دَعْوَةٍ لَا يُسْتَجابُ لهَا» (حم) وَعبد بن حميد (م ن) عَن زيد بن أَرقم.

1 / 226