195

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(٢٢٤٠) «أقْرَبُ مَا يَكُونُ العَبْدُ إِلَى اللَّهِ وهُوَ ساجِدٌ» (الْبَزَّار) عَن ابْن مَسْعُود.
(٢٢٤١) «(ز) أقْرَبُ مَا يَكُونُ العَبْدُ مِنْ رَبِّهِ وهُوَ ساجِدٌ فأَكْثِرُوا الدُّعاءَ» (م د ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٢٤٢) «أَقرُّوا الطَّيْرَ على مَكِنَّاتِها» (د ك) عَن أم كرز.
(٢٢٤٣) «أقْسَمَ الخَوْفُ والرجاءُ أنْ لَا يَجْتَمِعا فِي أحَدٍ فِي الدُّنْيا فَيَرِيحَ رِيحَ النّارِ وَلَا يَفْتَرِقا فِي أحَدٍ فِي الدُّنْيا فيَرِيحَ رِيحَ الجَنّةِ» (طب) عَن وائلة.
(٢٢٤٤) «(ز) اقْسِمُوا المالَ بَيْنَ أهْلِ الفَرَائِضِ على كِتابِ اللَّهِ فَمَا تَرَكْتِ الفَرَائِضُ فلأَوْلَى رَجُلٍ ذَكَرٍ» (م د هـ) عَن ابْن عَبَّاس.
(٢٢٤٥) «(ز) أقْصِرْ مِنْ جَشائِكَ فإنّ أكْثَرَ النَّاسِ شَبَعًا فِي الدُّنْيا أكْثَرُهُمْ جُوعًا فِي الآخِرَةِ» (ك) عَن أبي جُحَيْفَة.
(٢٢٤٦) «(ز) اقْضِ بَيْنَهُمْ فإنّ اللَّهَ مَعَ الْقاضِي مَا لمْ يَجِفْ عَمْدًا» (طب ك) عَن معقل بن يسَار.
(٢٢٤٧) «اقْضُوا اللَّهَ فاللَّهُ أحَقَّ بالْوَفاءِ» (خَ) عَن ابْن عَبَّاس.
(٢٢٤٨) «(ز) إقْطَعُوا فِي رُبْعِ الدِّينارِ وَلَا تَقْطِعُوا فِيما هُوَ أدْنى مِنْ ذلِكَ» (حم هق) عَن عَائِشَة.
(٢٢٤٩) «أقطفْ القَوْمِ دابّةً أمِيرُهُمْ» (خطّ) عَن مُعَاوِيَة بن قُرَّة مُرْسلا.
(٢٢٥٠) «أقَلُّ الحَيْضِ ثلاثٌ وأكْثَرُهُ عَشْرٌ» (طب) عَن أبي أُمَامَة. [/ جس]
(٢٢٥١) «أقَلُّ أُمَّتِي أبْناءُ السَّبْعِينَ» (الْحَكِيم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢٢٥٢) «أقلُّ أُمَّتِي الّذِينَ يَبْلُغونَ السَّبْعِينَ» (طب) عَن ابْن عمر.
(٢٢٥٣) «أقلُّ مَا يُوجَدُ فِي أُمَّتِي فِي آخِرِ الزَّمانِ دِرْهَمٌ حَلالٌ وأخٌ يُوثَقُ بِهِ» (عد) وَابْن عَسَاكِر عَن ابْن عمر.
(٢٢٥٤) «أقِلَّ مِنَ الذُّنُوبِ يَهُنْ عَلَيْكَ المَوْتُ وأقِلَّ مِنَ الدُّنْيا تَعِشْ حُرًّا» (هَب) عَن ابْن عمر.

1 / 207