الفتح الكبير
محقق
يوسف النبهاني
الناشر
دار الفكر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
الحديث
(٢١٥٥) «أفضلُ المُؤْمِنينَ أحْسَنُهُمْ خُلُقًا» (هـ ك) عَن ابْن عمر.
(٢١٥٦) «أفضلُ الْمُؤْمِنينَ إسْلامًا مَنْ سَلِمَ المُسْلِمُونَ مِنْ لِسانِهِ وَيَدِه وأفْضَلُ المُؤْمِنينَ إيمَانًا أحْسَنُهُمْ خُلُقًا وأفْضَلُ المُهاجِرِينَ مَنْ هَجَرَ مَا نَهى اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ وأفضلُ الجهادِ منْ جاهَدَ نَفْسَهُ فِي ذاتِ اللَّهِ ﷿) (طب) عَن ابْن عَمْرو.
(٢١٥٧) «أفضلُ المُؤْمِنينَ إِيمَانًا الّذِي إِذا سألَ أُعْطِيَ وَإِذا لمْ يُعْطَ اسْتَغْنَى» (خطّ) عَن ابْن عَمْرو.
(٢١٥٨) «أفضلُ المُؤْمِنينَ رَجُلٌ سَمْحُ البَيْعِ سَمْحُ الشِّرَاءِ سَمْحُ القَضاءِ سَمْحُ الاقْتِضاءِ» (طب) عَن أبي سعيد.
(٢١٥٩) «(ز) أفضلُ المَوْتِ القَتْلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثمَّ أنْ تَمُوتَ مُرَابِطًا ثمَّ أنْ تَمُوتَ حاجًّا أوْ مُعْتَمِرًا وإنِ اسْتَطَعْتَ أنْ لَا تَمُوتَ بادِيًا وَلَا تاجِرًا» (حل) عَن أبي يزِيد الغوثي مُرْسلا.
(٢١٦٠) «(ز) أفضلُ النَّاسَ رَجُلانِ رَجُلٌ غَزَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ حَتّى يَهْبِطَ مَوْضِعًا يَسُوءُ العَدُوَّ وَرَجُلٌ ناحِيةَ الْبادِيَةِ يُقِيمُ الصَّلَواتِ الخَمْسَ ويُؤَدِي حَقَّ مالِهِ وَيَعْبُدُ رَبّهُ حَتَّى يَأْتِيهِ الْيَقِينُ» (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢١٦١) «أفضلُ النَّاسِ رَجُلٌ يُعْطِي جُهْدَهُ» (الطَّيَالِسِيّ) عَن ابْن عمر.
(٢١٦٢) «(ز) أفضلُ النّاسِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمَ القِيامَةِ المُؤْمِنُ المُعَمَّرُ» (فر) عَن جَابر.
(٢١٦٣) «(ز) أفضلُ النّاسِ فِي المَسْجِد الإِمامُ ثمَّ المُؤَذِّنُ ثمَّ مَنْ على يَمِينِ الإمامِ» (فر) عَن عَليّ.
(٢١٦٤) «أفضلُ النَّاسِ مُؤْمِنٌ بَيْنَ كَرِيمَيْنِ» (طب) عَن كَعْب بن مَالك.
(٢١٦٥) «أفضلُ النّاس مُؤْمِنٌ مُزَهَّدٌ» (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٢١٦٦) «أفضلُ النَّاسِ مُؤْمِنٌ يُجاهِدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِنَفْسِهِ وَمالِهِ ثمَّ مُؤْمِنٌ فِي شِعْبٍ مِنَ الشِّعابِ يَتَقِّي الله ويَدَعُ النَّاسَ مِنْ شَرِّهِ» (حم ق ت ن هـ) عَن أبي سعيد.
(٢١٦٧) «(ز) أفضل الهِجْرَتَيْنِ الهِجْرَةُ البانّةُ والهِجْرَةُ البانّةُ أنْ تَثْبُتَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ
1 / 201