170

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(ابْن أبي الدُّنْيَا فِي الفَرَجِ والحكيم هَب حل) عَن أنس (هَب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٩٢٢) «أطْلُبُوا الخَيْرَ عندَ حِسانِ الوُجُوهِ» (تخ) وَابْن أبي الدُّنْيَا فِي قضاءِ الْحَوَائِج (٤ طب) عَن عَائِشَة (طبهب) عَن ابْن عَبَّاس (عد) عَن ابنعمر (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس (طص) عَن جَابر (تَمام خطّ) فِي رُوَاة مَالك عَن أبي هُرَيْرَة تَمام عَن أبي بكرَة.
(١٩٢٣) «(ز) اطْلُبُوا الخَيْرَ عِنْدَ حِسانِ الوُجُوهِ وتَسَمَّوْا بِخِيارِكُمْ وإِذا أتاكُم كَرِيمُ قَوْمٍ فأَكْرِمُوهُ» (ابْن عَسَاكِر) عَن عَائِشَة.
(١٩٢٤) «أطْلُبُوا الرّزْقَ فِي خبَايا الأَرْضِ» (عطبهب) عَن عَائِشَة.
(١٩٢٥) «اطْلُبُوا الْعِلْمَ ولوْ بالصِّينِ فإِنّ طَلَبَ العِلْم فَرِيضَةٌ على كُلِّ مُسْلِمٍ» (عدعقهب وَابْن عبد البر فِي الْعلم) عَن أنس.
(١٩٢٦) «اطْلُبُوا العِلْمَ ولَوْ بالصِّينِ فإِنّ طَلَبَ العِلْمِ فَرِيضةٌ على كلِّ مُسْلِمٍ إنّ الملائِكَةَ تَضَعُ أجْنحَتَها لِطالِبِ العِلْمِ رِضًا بِما يَطْلُبُ» (ابْن عبد البر) عَن أنس.
(١٩٢٧) «اطْلُبُوا العِلْمَ يَوْمَ الاثْنَيْنِ فإنَّهُ مُيَسَّرٌ لِطالِبِهِ» (أبوالشيخ) (فر) عَن أنس.
(١٩٢٨) «اطْلُبُوا الفَصْلَ عِنْدَ الرُّحَماءِ مِنْ أمَّتِي تَعِيشُوا فِي أكْنافِهِمْ فإِنّ فِيهِمْ رَحْمَتِي وَلَا تَطْلُبُوا منَ الْقاسِيَةِ قلُوبُهُمْ فإِنّهُمْ يَنْتَظُرُونَ سَخَطِي» (الخرائطي) فِي مَكَارِم الأَخلاق عَن أبي سعيد.
(١٩٢٩) «اطْلُبُوا المَعْرُوفَ منْ رُحَماءِ أُمَّتِي تَعِيشُوا فِي أكْنافِهِمْ وَلَا تَطْلُبُوه منَ الْقاسِيَةِ قُلوبُهُمْ فإِنّ اللّعْنَةَ تَنْزِلُ عَلَيْهِمْ يَا عَلِيُّ إنّ اللَّهَ تَعالى خلَقَ المَعْرُوفَ وَخَلَقَ لَهُ أهْلًا فَحَبَّبَهُ إلَيْهِمْ وَحَبَّبَ إلَيْهِمْ فِعالَه وَوَجّهَ إِلَيْهِمْ طُلاّبَهُ كَمَا وَجَّهَ الماءَ فِي الأَرْضِ الجَدْبَةِ لِتَحْيا بِهِ ويَحْيا بهِ أهْلُها إنَّ أهْلَ المَعروفِ فِي الدُّنْيا هُمْ أهْلُ المَعْرُوفِ فِي الآخِرَةِ» (ك) عَن عَليّ.
(١٩٣٠) «(ز) اطْلُبُوا لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي الْعَشْرِ الأَواخِرِ فإِنْ غُلِبْتُمْ فَلَا تُغْلَبُوا فِي السَّبْعِ البَوَاقِي» (عَم) عَن عَليّ.
(١٩٣١) «(ز) اطْلُبُوا لَيْلَةَ القَدْرِ فِي الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ فِي تِسْعٍ يَبْقَيْنَ وَسَبْعٍ يَبْقَيْنَ وَخمْسٍ يَبْقَيْنَ وَثلاثٍ يَبْقَيْنَ» (حم) عَن أبي سعيد.
(١٩٣٢) «(ز) اطْلبوا لَيْلَةَ القَدْرِ فِي الْعَشْرِ الأَوَاخِرِ مِنْ رَمَضانَ» (طب) عَن ابْن عَبَّاس.

1 / 182