166

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
ألاَ كُلُّ شَيْءٍ مَا خلا اللَّهَ باطِلُ [/ شع]» (م ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٨٧٤) «أشْفِعِ الأَذانَ وأوْتِرِ الإِقامَةَ» (خطّ) عَن أنس (قطّ) فِي الأَفراد عَن جَابر.
(١٨٧٥) «إشْفَعُوا تؤْجَرُوا» (ابْن عَسَاكِر) عَن مُعَاوِيَة.
(١٨٧٦) «إشْفَعُوا تُؤْجَرُوا ويَقْضِ اللَّهُ على لِسانِ نَبِيِّهِ مَا شاءَ» (ق ٣) عَن أبي مُوسَى.
(١٨٧٧) «أشْقَى الأَشْقِياءِ منِ اجْتَمَعَ عليهِ فَقْرُ الدُّنْيا وَعَذَابُ الآخِرَةِ» (طس) عَن أبي سعيد.
(١٨٧٨) «أشْقَى النَّاسِ عاقِرُ ناقَةِ ثَمُودَ وَابْن آدَمَ الّذِي قتَلَ أخاهُ مَا سُفِكَ على الأرْضِ مِنْ دَمٍ إلاَّ لحِقَهُ مِنْهُ لأنّهُ أوَّلُ مَنْ سَنَّ الْقَتْلَ» (طبكحل) عَن ابْن عَمْرو.
(١٨٧٩) «أشْكَرُ النّاسِ لِلَّهِ أشْكَرُهُمْ لِلنَّاسِ» (حم طب هَب) والضياءُ عَن الأَشعثبن قيس (طبهب) عَن أُسَامَة بن زيد (عد) عَن ابْن مَسْعُود.
(١٨٨٠) «(ز) أشْهَدُ أنْ لَا إِل ﷺ
١٦٤٨ - ; هَ إلاّ اللَّهُ وَأنِّي رَسُولُ اللَّهِ لَا يَلْقَى اللَّهَ بِهِما عَبْدٌ غَيْرُ شاكٍّ فِيهِما إلاّ دَخَلَ الجَنّةَ» (حم م) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٨٨١) «أشْهَدُ باللَّهِ وأشْهَدُ لِلَّهِ لَقَدْ قالَ لِي جِبْرِيلُ يامحمَّدُ إنّ مُدْمِنَ الخَمْرِ كَعابِدِ وَثَنٍ» (الشِّيرَازِيّ فِي الأَلقاب وأبونعيم فِي مسلسلاته وَقَالَ صَحِيح ثَابت) عَن عَليّ.
(١٨٨٢) «أشْهِدُوا هَذَا الحَجَرَ خَيْرًا فإِنَّهُ يَوْمَ القِيامَةِ شافِعٌ مُشَفَّعٌ لَهُ لِسانٌ وَشَفَتانِ يَشْهَدُ لِمَنِ اسْتَلَمَهُ» (طب) عَن عَائِشَة.
(١٨٨٣) «أشِيدُوا النِّكاحَ» (طب) عَن السَّائِب بن يزِيد.
(١٨٨٤) «أشيدُوا النِّكاحَ وأعْلِنُوهُ» (الْحسن بن سُفْيَان طب) عَن هَبَّار بن الأَسود.
(١٨٨٥) «أصَابَتْكُمْ فِتْنَةُ الضَّرَّاءِ فَصَبَرْتُمْ وإِنَّ أخْوَفَ مَا أخافُ عَلَيْكُمْ فِتْنَةُ السَّرَّاءِ مِنْ قِبَلِ النِّساءِ إِذا تَسَوَّرْنَ الذّهَبَ وَلَبِسْنَ رَبْطَ الشَّامِ وَعَصْبَ الْيَمَنِ وأتْعَبْنَ الغَنِيَّ وَكَلفْنَ الْفَقِيرَ مَا لَا يَجِدُ» (خطّ) عَن معَاذ بن جبل.
(١٨٨٦) «(ز) أصابِعُ الْيَدَيْنِ والرِّجْليْنِ سَواءٌ» (د) عَن ابْن عَبَّاس.

1 / 178