153

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(١٧٠٥) «(ز) إِزْرَةُ المُؤمِنِ إِلَى عَضَلَةِ ساقَيْهِ ثُمَّ إِلَى الكَعْبَيْنِ فَما كانَ أسْفَلَ مِنْ ذَلِك فَفي النَّارِ» (حم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٧٠٦) «(ز) إِزْرَةُ المُؤمِنِ إِلَى نِصْفِ السَّاقِ وَلَا جُناحَ عَلَيْهِ فِيما بَيْنَهُ وَبَيْنَ الكَعْبَيْنِ مَا كانَ أسْفَلَ مِنَ الكَعْبَيْنِ فَهُوَ فِي النَّارِ مَنْ جَرَّ إِزارَهُ بَطْرًا لَمْ يَنْظُرِ الله إلَيْهِ» (مَالك حم د هـ حب هق) عَن أبي سعيد.
(١٧٠٧) «(ز) أزْكَى الأَعْمالِ كَسْبُ المُرْءِ بِيَدِهِ» (هَب) عَن عَليّ.
(١٧٠٨) «(ز) أزْكى الرِّقابِ أغْلاها ثَمَنًا وأفْضَلُ اللَّيْلِ جَوْفُ اللَّيْلِ وأفْضَلُ الشُّهُورِ المَحرَّمُ» (ابْن النجار) عَن أبي ذَر.
(١٧٠٩) «أزْهَدُ النَّاسِ فِي الأَنْبِياءِ وأشَدُّهُمْ عَلَيْهِمُ الأَقْرَبُونَ» (ابْن عَسَاكِر) عَن أبي الدرداءِ.
(١٧١٠) «أزْهَدُ النَّاسِ فِي العالِمِ أهْلُهُ وَجِيرانُهُ» (حل) عَن أبي الدرداءِ (عد) عَن جَابر.
(١٧١١) «أزْهَدُ النَّاسِ مَنْ لَمْ يَنْسَ القَبْرَ والبِلا وَتَرَكَ أفْضَلَ زِينَةِ الدُّنْيا وآثَرَ مَا يَبْقى على مَا يَفْنى ولَمْ يَعُدَّ غَدًا مِنْ أيَّامِهِ وَعَدَّ نَفْسَهُ فِي المَوْتَى» (هَب) عَن الضَّحَّاك مُرْسلا.
(١٧١٢) «إزْهَدْ فِي الدُّنْيا يُحِبَّكَ الله وازْهَدْ فِيما فِي أيْدِي النَّاسِ يُحِبَّكَ النَّاسُ» (هـ طب ك هَب) عَن سهل بن سعد.
(١٧١٣) «(ز) إزْهَدْ فِي الدُّنْيا يُحِبَّكَ الله وأمَّا النَّاسُ فانْبِذْ إلَيْهِمْ هَذَا يُحِبُّوكَ» (حل) عَن أنس.
(١٧١٤) «أسامَةُ أحَبُّ النَّاسِ إليَّ» (حم طب) عَن ابْن عمر.
(١٧١٥) «إسْباغُ الوُضُوءِ شَطْرُ الإِيمان والحمدُ لله تَمْلأُ المِيزَانَ والتَّسْبِيحُ والتَّكْبِيرُ يَمْلأُ السَّمواتِ والأَرْضَ والصَّلاةُ نُورٌ والزَّكاةُ بُرْهانٌ والصَّبْرُ ضِياءٌ والقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أوْ عَلَيْكَ كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو فَبائِعُ نَفْسِهِ فُمعْتِقُها أوْ مُوبِقُها» (حم ن هـ حب) عَن أبي مَالك الأَشْعَرِي.
(١٧١٦) «إِسْباغُ الوُضُوءِ فِي المَكارِهِ وإِعْمالُ الأَقْدامِ إِلَى المَساجِدِ وانْتِظارُ الصَّلاةِ بَعْدَ الصَّلاةِ يَغْسِلُ الْخَطَايَا غَسْلًا» (ع ك هَب) عَن عَليّ.

1 / 165