148

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
نَفْسَهُ حِينَ يَرْغَبُ وحينَ يَرْهَبْ وحينَ يَشْتَهي وحينَ يَغْضَبُ وأرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ نَشَرَ الله تَعَالَى عَلَيْهِ رحمَتَهُ وأدْخَلَهُ الجَنَّةَ مَنْ آوَى مِسْكِينًا وَرَجمَ الضَّعِيف ورَفِقَ بالمَمْلُوكِ وأنْفَقَ على الوَالِدَيْنِ» (الْحَكِيم) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٦٥٢) «أرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كانَ مُنافقًا خالِصًا ومَنْ كانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنْهُنَّ كانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنَ النِّفاقِ حَتَّى يَدَعَها إِذا ائتُمِنَ خانَ وَإِذا حَدَّثَ كَذَبَ وَإِذا عاهَدَ غَدَرَ وَإِذا خاصَمَ فَجَرَ» (ق) عَن ابْن عمر.
(١٦٥٣) «أربعٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ كانَ مُنافِقًا خالِصًا ومَنْ كانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ منْهُنَّ كانَتْ فِيهِ خَصْلَةٌ مِنَ النِّفاقِ حَتَّى يَدَعَها إِذا حَدَّثَ كَذَبَ وَإِذا وَعَدَ أخْلَفَ وَإِذا عَاهَدَ غَدَرَ وَإِذا خاصَمَ فَجَرَ» (حم ق ٣) عَن ابْن عَمْرو.
(١٦٥٤) «أربَعُونَ خَصْلَةً أعْلاهُنَّ مِنْحَةُ العَنْزِ لَا يَعْمَلُ عِبْدٌ بِخَصْلَةٍ مِنْها رَجاءَ ثَوابِها وتَصْدِيقَ مُوَعُودِها إلاَّ أدْخَلَهُ الله تَعَالَى بِها الجَنَّة» (خَ د) عَن ابْن عَمْرو.
(١٦٥٥) «أربعونَ دَارا جارٌ» (د) فِي مراسيله عَن الزُّهْرِيّ مُرْسلا.
(١٦٥٦) «(ز) أرْبَعونَ خُلُقًا يُدْخِلُ الله بِها الجَنَّةَ أرْفَعُها مِنْحَةُ شاةٍ» (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٦٥٧) «أربعونَ رَجُلًا أُمَّةٌ وَلم يُخْلِصْ أرْبَعُونَ رَجُلًا فِي الدُّعاءِ لِمَيِّتِهِمْ إلاَّ وَهَبَهُ الله تَعَالَى لَهُمْ وغَفَرَ لَهُ» (الخليلي فِي مشيخته) عَن ابْن مَسْعُود.
(١٦٥٨) «(ز) ارْجِعْ إِلَى أبَوَيْكَ فاسْتَأْذِنْهُما فإنْ أذِنا لَكَ فَجاهِدْ وإِلاَّ فَبِرَّهُما» (حم د ك) عَن أبي سعيد.
(١٦٥٩) «ارْجِعْنَ مَأْزُوراتٍ غَيْرَ مَأْجُوراتٍ» (هـ) عَن عَليّ (ع) عَن أنس.
(١٦٦٠) «(ز) ارْجِعُوا إِلَى أهْلِيكُمْ فَكُونوا فِيهمْ وعَلِّمُوهُمْ ومُرُوهُمْ وصَلُّوا كَمَا رَأيْتُمُونِي أُصَلِّي فَإِذا حَضَرَتِ الصَّلاةُ فَلْيُؤذِّنْ لَكُمْ ولْيَؤُمَّكُمْ أكْبَرُكُمْ» (حم ق ن) عَن مَالك بن الْحُوَيْرِث.
(١٦٦١) «أرْحامَكُمْ أرْحامَكُمْ» (حب) عَن أنس.

1 / 160