140

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(١٥٧٠) «إِذا وَلَغَ الكَلْبُ فِي إناءِ أحَدِكُمْ فَلْيَغْسِلْهُ سَبْعَ مَرَّات إحْداهُنَّ بالبطحاءِ» (قطّ) عَن عَليّ.
(١٥٧١) «(ز) إِذا وَلَغَ الكَلْبُ فِي إناءِ أحَدِكُمْ فَلْيَغْسِلْهُ سَبْعَ مَرَّاتٍ أُولاهُنَّ بالتُّرَابِ» (حم ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٥٧٢) «إِذا وَلِيَ أحَدُكُم أخاهُ فَلْيُحْسِّنْ كَفَنَهُ» (حم م د ن) عَن جَابر (ت هـ) عَن أبي قَتَادَة.
(١٥٧٣) «إِذا وَلِيَ أحَدُكُم أخاهُ فَلْيُحَسِّنْ كَفَنَهُ فإِنَّهُمْ يُبْعَثُونَ فِي أكْفانِهِمْ ويَتَزَاوَرُونَ فِي أكْفانِهِمْ» (سمويه عق خطّ) عَن الْحَارِث عَن جَابر.
(١٥٧٤) «(ز) إِذا هَبَطْتَ بِلاَدَ قَوْمِهِ فاحْذَرْهُ فإِنَّهُ قدْ قالَ القائِلُ أخُوكَ البَكْرِيُّ وَلَا تأْمَنْهُ» (حم د) عَن عَمْرو بن الفغواءِ.
(١٥٧٥) «(ز) إِذا هَلَكَ كِسْرَى فَلَا كِسْرَى بَعْدَهُ وَإِذا هَلكَ قَيْصَرُ فَلَا قَيْصَرَ بَعْدَهُ والَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتُنْفَقَنَّ كُنُوزُهُما فِي سَبِيلِ الله» (حم ق) عَن جَابر بن سَمُرَة (حم ق ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٥٧٦) «(ز) إِذا هَمَّ أحَدُكُم بالأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الفَرِيضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ اللَّهُمَّ إِنِّي أسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وأسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ وأسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ العَظِيمِ فإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلَا أقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَلَا أعْلَمُ وأنْتَ عَلاَّمُ الغُيُوبِ اللَّهُمَّ فإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ هَذَا الأَمْرَ وتُسَمِّيهِ باسمهِ خَيْرًا لِي فِي دِينِي ومَعاشِي وعاقِبَةِ أمْرِي فاقْدُرْهُ لِي ويَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بارِكْ لِي فِيهِ اللَّهُمَّ وإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُهُ شَرًا لِي فِي دِينِي ومَعَاشِي وعاقِبَةِ أمْرِي فاصْرِفْنِي عَنْهُ واصْرِفْهُ عَنِّي واقْدُرْ لِي الخَيْرَ حَيْثُ كانَ ثُمَّ رَضِّني بِهِ» (حم خَ ٤) عَن جَابر.
(١٥٧٧) «إِذا هَمَمْتَ بأَمْرٍ فاسْتَخِرْ رَبَّكَ فِيهِ سَبْعَ مَرَّاتٍ ثُمَّ انْظُرْ إِلَى الَّذِي يَسْبِقُ إِلَى قَلْبِكَ فإِنَّ الخِيرَةَ فِيهِ» (ابْن السّني) فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة (فر) عَن أنس.
(١٥٧٨) «اذْبَحُوا لله فِي أيِّ شَهْرٍ كانَ وَبِرُّوا لله وأطْعِمُوا» (د ن هـ ك) عَن نبيه.

1 / 152