135

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(١٥١١) «(ز) إِذا نَسِيَ أحدُكُمْ صَلاَةً فَذَكَرَها وهُوَ فِي صلاةٍ مَكْتُوبَةٍ فَلْيَبْدَأ بالَّتِي هُوَ فِيهَا فَإِذا فَرَغَ صَلَّى الَّتِي نَسِيَ» (عد هق) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٥١٢) «إِذا نُصِرَ القَوْمُ بِسِلاحِهِمْ وأنْفُسِهِمْ فألْسِنَتُهُمْ أحَقُّ» (ابْن سعد) عَن ابْن عَوْف (م) عَن مُحَمَّدٍ مُرْسلا.
(١٥١٣) «إِذا نَظَرَ أحَدُكُم إِلَى مَنْ فَضَلَ عليهِ فِي المَالِ والخُلُقِ فَلْيَنْظُرْ إِلَى مَنْ هوَ أسْفَلُ مِنْهُ» (حم ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٥١٤) «إِذا نَظَرَ الوالِدُ إِلَى وَلَدِهِ نَظْرَةً كانَ لِلْوَلَدِ عَدْلَ عِتْقِ نَسَمَةٍ» (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٥١٥) «إِذا نَعِسَ أحَدُكُم وهُوَ فِي المَسْجِدِ فَلْيَتَحَوَّلْ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ إِلَى غَيْرِهِ» (د ت) عَن ابْن عمر.
(١٥١٦) «إِذا نَعِسَ أحَدُكُم وهُوَ يُصَلِّي فَلْيَرْقُدْ حَتَّى يَذْهَبَ عنهُ النَّوْمُ فإِنَّ أحَدَكُمْ إِذا صَلَّى وهُوَ ناعِسٌ لَا يَدْرِي لَعَلَّهُ يَذْهَبُ يَسْتَغْفِرُ فيَسُبُّ نَفْسَهُ» (مَالك ق د ت هـ) عَن عَائِشَة.
(١٥١٧) «(ز) إِذا نَعِسَ أحَدُكُم وهُوَ يُصَلِّي فَلْيَنْصَرِفْ فَلْيَنَمْ حَتَّى يَعْلَمَ مَا يَقُولُ» (حم خن) عَن أنس.
(١٥١٨) «(ز) إِذا نَعِسَ أحَدُكُم يَوْمَ الجُمُعَةِ فَلْيَتَحَوَّلْ إِلَى مَقْعَدِ صاحِبِهِ ويتحول صاحبُهُ إِلَى مَقْعَدهِ» (هق) والضياءُ عَن سَمُرَة.
(١٥١٩) «(ز) إِذا نَعِسَ الرَّجُلُ وهُوَ يُصَلِّى فَلْيَنْصَرِفْ لَعَلَّهُ يَدْعُو على نَفْسِهِ وهُوَ لَا يَدْرِي» (ن حب) عَن عَائِشَة.
(١٥٢٠) «(ز) إِذا نَكَحَ العَبْدُ بِغَيْرِ إِذْنِ مَوْلاهُ فنِكاحُهُ باطِلٌ» (د) عَن ابْن عمر.
(١٥٢١) «إِذا نِمْتُمْ فَأَطْفِئُوا المِصْباحَ فإنَّ الفَأرَةَ تأخُذُ الفَتِيلَةَ فَتَحْرِقُ أهْلَ البَيْتِ وأغْلِقُوا الأَبْوابَ وَأَوْكِئُوا الاسْقِيَةَ وخَمِّرُوا الشَّرابَ» (طب ك) عَن عبد اللهبن سرجس.
(١٥٢٢) «(ز) إِذا نِمْتُمْ فَأَطْفِئُوا سُرُجَكم فإنَّ الشيْطانَ يَدُلُّ مِثْلَ هَذِهِ على هَذَا فَيُحْرِقُكُمْ» (د حب ك هَب) عَن ابْن عَبَّاس.

1 / 147