113

الفتح الكبير

محقق

يوسف النبهاني

الناشر

دار الفكر

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٢٣ هجري

مكان النشر

بيروت

تصانيف

الحديث
(١٢٧٠) «إِذا عَرفَ الغُلامُ يَمِينَهُ مِنْ شِمالِهِ فَمُرُوهُ بالصَّلاةِ» (د هق) عَن رجل من الصَّحَابَة. (١٢٧١) «إِذا عَطَسَ أحَدُكُم فَحَمِدَ الله فَشَمِّتوُهُ وَإِذا لم يَحْمَدِ الله فَلَا تُشَمِّتوهُ» (حم خد م) عَن أبي مُوسَى. (١٢٧٢) «إِذا عَطَسَ أحدُكُمْ فقالَ الحمدُ لله قالَتِ المَلائِكَةُ: رَبِّ العالَمِينَ فإِذَا قالَ رَبِّ العالَمِينَ قالَتِ المَلائِكَةُ رَحِمَكَ الله» (طب) عَن ابْن عَبَّاس. (١٢٧٣) «إِذا عطَسَ أحدُكُمْ فَلْيُشَمِّتْهُ جَلِيسُهُ فإِنْ زَادَ على ثلاثٍ فَهُوَ مَزْكْومٌ وَلَا يُشَمَّتُ بَعْدَ ثَلاثٍ» (د) عَن أبي هُرَيْرَة. (١٢٧٤) «إِذا عَطَسَ أحدُكُمْ فَلْيَضَعْ كَفَّيْهِ على وَجْهِهِ ولْيَخْفِضْ صَوْتَهُ» (ك هَب) عَن أبي هُرَيْرَة. (١٢٧٥) «إِذا عَطَسَ أحَدُكُم فَلْيَقُلِ الحمدُ لله رَبِّ العالَمِينَ ولْيُقَلْ لهُ يَرْحَمُكَ الله ولْيَقُلْ هُوَ يَغْفِرُ الله لَنا ولَكُمْ» (طب ك هَب) عَن ابْن مَسْعُود (حم ٣ ك هَب) عَن سَالم بن عبيد الأَشْجعي. (١٢٧٦) «(ز) إِذا عَطَسَ أحدُكُمْ فَلْيَقُلِ الحَمْدُ لله على كُلِّ حالٍ ولْيَقُلْ لَهُ مَنْ حَوْلَهُ يَرْحَمُكَ الله ولْيَقُلْ هُوَ لِمَنْ حَوْلَهُ يَهْدِيكُمُ الله ويُصْلِحُ بالَكُمْ» (حم ت ن ك) عَن أبي أيُّوبَ (هـ ك هَب) عَن عَليّ. (١٢٧٧) «(ز) إِذا عَطَسَ أحدُكُمْ فَلْيَقُلِ الحَمْدُ لله فَإِذا قَالَ فَلْيَقُلْ لهُ أخُوهُ أوْ صاحِبُهُ يَرْحَمُكَ الله فَإِذا قَالَ لَهُ يَرْحَمُكَ الله فَلْيَقُلْ يَهْدِيكُمُ الله ويُصْلِحُ بالَكُمُ» (حم خَ هـ) عَن أبي هُرَيْرَة. (١٢٧٨) «(ز) إِذا عَطَسَ الرَّجُلُ والإِمامُ يَخْطُبُ يَوْمَ الجُمُعَةِ فَشَمِّتْهُ» (هق) عَن الْحسن مُرْسلا. (١٢٧٩) «إِذا عَظَّمَتْ أُمَّتِي الدَّنْيا نُزِعَتْ مِنْها هَيْبَةُ الإِسْلامِ وَإِذا تَرَكَتِ الأَمْرَ بالمَعْرُوفِ والنَّهْيَ عَنِ المُنْكَرِ حُرِمَتْ بَرَكَةَ الوَحْيِ وَإِذا تَسابَّتْ أُمَّتِي سَقَطَتْ مِنْ عَيْنِ الله» (الْحَكِيم) عَن أبي هُرَيْرَة.

1 / 125