الفتح الكبير
محقق
يوسف النبهاني
الناشر
دار الفكر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
الحديث
(١١٥٧) «إِذا سَمِعْتُمُ الرَّعْدَ فاذْكُرُوا الله فإنَّهُ لَا يُصِيبُ ذاكِرًا» (طب) عَن ابْن عَبَّاس.
(١١٥٨) «إِذا سَمِعْتُمُ الرَّعْدَ فَسَبِّحُوا وَلَا تُكَبِّرُوا» (د) فِي مراسيله عَن عبيد الله بن أبي جَعْفَر.
(١١٥٩) «إِذا سَمِعْتُمُ المؤَذِّنَ فَقُولوا مِثْلَ مَا يَقُولُ ثُمَّ صَلُّوا عَلَيَّ فإِنَّهُ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلاَةً صَلَّى الله عَلَيْهِ بِها عَشْرًا ثُمَّ سَلُوا الله لِيَ الوَسِيلَةَ فإِنَّها مَنْزِلَةٌ فِي الجَنَّةِ لَا تَنْبَغِي إلاَّ لِعَبْدٍ مِنْ عِبادِ الله وأرْجُو أنْ أكُونَ أَنا هُوَ فَمَنْ سَألَ لِيَ الوَسِيلَةَ حَلَّتْ عَلَيْهِ الشَّفاعَةُ» (حم م ٣) عَن ابْن عَمْرو.
(١١٦٠) «(ز) إِذا سَمِعْتُمُ المُؤذِّنَ يُؤَذِّنُ فَقُولُوا اللَّهُمَّ افْتَحْ أقْفالَ قُلُوبِنا بِذِكْرِكَ وأتْمِمْ علينا نِعْمَتَكَ مِنْ فَضْلِكَ واجْعَلْنا مِنْ عبادِكَ الصَّالِحِينَ» (ابْن السّني) عَن أنس.
(١١٦١) «(ز) إِذا سَمِعْتُمُ المُؤَذِّنَ يُثَوِّبُ بالصَّلاةِ فَقُولُوا كَمَا يَقُولُ» (حم) عَن معَاذ بن أنس.
(١١٦٢) «إِذا سَمِعْتُمُ النِّدَاءَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ المُؤذِّنُ» (مَالك حم ق ٤) عَن أبي سعيد.
(١١٦٣) «إِذا سَمِعْتُمُ النِّداءَ فَقُومُوا فإِنَّها عَزْمَةٌ مِنَ الله» (حل) عَن عُثْمَان.
(١١٦٤) «(ز) إِذا سَمِعْتُمْ بالطَّاعُونِ بِأرْضٍ فَلَا تَدْخُلوا عَلَيْهِ وَإِذا وَقَعَ وأنْتُمْ بِأرْضٍ فَلَا تَخْرُجُوا فِرارًا مِنْهُ» (حم ق ن) عَن أُسَامَة بن زيد (حم ق) عَن عبد الرَّحْمَن بن عَوْف (د) عَن ابْن عَبَّاس.
(١١٦٥) «إِذا سَمِعْتُمْ بالطَّاعُون بأرْضٍ فَلَا تَدْخُلُوا عَلَيْهِ وَإِذا وَقَعَ وأنْتُمْ بأرْضٍ فَلَا تَخْرُجُوا مِنْهَا فِرارًا منهُ» (حم ق ن) عَن أُسَامَة بن زيد.
(١١٦٦) «إِذا سَمِعْتُمْ بِجَبَلٍ زالَ عَن مَكانِهِ فَصَدِّقُوا وَإِذا سَمِعْتُمْ بِرَجُلٍ زالَ عَنْ خُلُقِهِ فَلَا تُصَدِّقُوا فإِنَّهُ يَصِيرُ إِلَى مَا جُبِلَ عَلَيْهِ» (حم) عَن أبي الدرداءِ.
(١١٦٧) «إِذا سَمِعْتُمْ بِقَوْمٍ قَد خُسِفَ فيهِمْ هَاهُنَا قَريبًا فقد أظَلَّتِ السَّاعَةُ» (حم) وَالْحَاكِم فِي الكنى (طب) عَن بقيرة الْهِلَالِيَّة.
(١١٦٨) «إِذا سَمِعْتُمْ مَنْ يَعْتَزِي بِعَزاءِ الجَاهِلِيَّةِ فأعِضُّوهُ وَلَا تَكْنُوا» (حم ن حب طب) والضياءُ عَن أبيّ.
1 / 115