الفتح الكبير
محقق
يوسف النبهاني
الناشر
دار الفكر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٣ هجري
مكان النشر
بيروت
تصانيف
الحديث
(١١٢٢) «(ز) إِذا سُئِلَ الرَّجُلُ عَن أخِيهِ فَهُوَ بالخِيارِ إنْ شاءَ سَكَتَ وإِنْ شاءَ قَالَ فَصَدَقَ» (د) فِي مراسيله (هق) عَن الْحسن مُرْسلا.
(١١٢٣) «إِذا سَألْتُمُ الله تَعَالَى فاسْأَلُوهُ الفِرْدَوْسَ فإِنَّهُ سِرُّ الجَنَّةِ» (طب) عَن العِرْباض.
(١١٢٤) «إِذا سَألْتُمُ الله تَعَالَى فاسْألوهُ بِبُطونِ أكُفِّكُمْ وَلَا تَسْألُوهُ بِظُهُورِها» (د) عَن مَالك بن يسَار السكونِي (هـ طب ك) عَن ابْن عَبَّاس وَزَاد: وامْسَحُوا بِها وُجُوهَكُمْ.
(١١٢٥) «إِذا سَبَّبَ الله تَعَالَى لأحَدِكُمْ رِزْقًا مِنْ وَجْهٍ فَلَا يَدَعْهُ حَتَّى يَتَغَيَّرَ لَهُ» (حم هـ) عَن عَائِشَة.
(١١٢٦) «إِذا سَبَقَتْ لِلْعَبْدِ مِنَ الله تَعَالَى مَنْزِلَةٌ لَمْ يَنَلْها بِعَمَلِهِ ابْتَلاهُ الله فِي جَسَدِهِ وَفِي أهْلِهِ ومالِهِ ثُمَّ صَبَّرَهُ على ذَلِك حَتَّى يَنالَ المَنْزِلَةَ الَّتِي سَبَقَتْ لَهُ مِنَ الله ﷿) (تخ د) فِي رِوَايَة ابْن داسة وَابْن سعد (ع) عَن مُحَمَّد بن خَالِد السّلمِيّ عَن أَبِيه عَن جده.
(١١٢٧) «إِذا سَبَّكَ رَجُلٌ بِما يَعْلَمُ مِنْكَ فَلَا تَسُبَّهُ بِما تَعْلَمُ مِنْهُ فَيَكُونَ أجْرُ ذَلِك لَك وَوَبالُهُ عَلَيْهِ» (ابْن منيع) عَن ابْن عمر.
(١١٢٨) «إِذا سَجَدَ أحدُكُمْ فَلَا يَبْرُكْ كَمَا يَبْرُكُ البَعِيرُ وليَضَعْ يَدَيْهِ قَبْلَ رُكْبَتَيْهِ» (د ن) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١١٢٩) «(ز) إِذا سَجَدَ أحدُكُمْ فَلَا يَفْتَرِشْ يَدَيْهِ افْتِراشَ الكَلْبِ ولْيَضُمَّ فَخْذَيْهِ» (د هق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١١٣٠) «إِذا سجَدَ أحَدُكُم فَلْيُباشِرْ بِكَفَّيْهِ الأَرْضَ عَسى الله تَعَالَى أنْ يَفُكَّ عَنهُ الغُلَّ يَوْمَ القِيامَةِ» (طس) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١١٣١) «إِذا سَجَدَ أحَدُكُم فَلْيَعْتَدِلْ وَلَا يَفْتَرِشْ ذِراعَيْهِ افْتِراشَ الكَلْبِ» (حم ت هـ) وَابْن خُزَيْمَة والضياءُ عَن جَابر.
(١١٣٢) «إِذا سَجَدَ عبد الله مَعَهُ سَبْعَةُ آرابٍ وَجْهُهُ وكَفَّاهُ ورُكْبَتاهُ وقَدَماهُ» (حم م ٤) عَن الْعَبَّاس (عبد بن حميد) عَن سعد.
1 / 112