الكتاب الفريد في إعراب القرآن المجيد
محقق
محمد نظام الدين الفتيح
الناشر
دار الزمان للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م
مكان النشر
المدينة المنورة - المملكة العربية السعودية
تصانيف
(١) كذا علل القرطبي أيضًا، وقال: وهذه قراءة مرغوب عنها، فإن المعنى يصير شمسك نعبد، أو ضوءك، وإياة الشمس - بكسر الهمزة - ضوؤها، وقد تفتح. انظر جامع القرطبي ١/ ١٤٦. (٢) ذكرها الزمخشري ١/ ١٠ ونسبها ابن عطية ١/ ٧٥ إلى أبي السوار الغنوي. (٣) شاعر جاهلي يلقب بالمحبر لحسن شعره، قال فيه عبد الملك بن مروان: من أراد أن يتعلم ركوب الخيل فليرو شعر طفيل. (انظر الشعر والشعراء). (٤) هكذا جاءت رواية هذا البيت في الكشاف ١/ ١٠. وفي غيره: توسعت، بدل: تراحبت، والمعنى واحد. وانظره في اشتقاق أسماء الله/ ٢٢٩/. والمحتسب ١/ ٤٠، والإنصاف ١/ ٢١٥، والبيان ١/ ٣٧ و١/ ٢٩٤، وابن يعيش ٨/ ١١٨. ورواه أبو تمام في حماسته بلفظ: إياك والأمر، فلا شاهد فيه حينئذٍ. (انظر حماسته بشرح المرزوقي ٣/ ١١٥٢).
1 / 81