عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
الفجر الساطع على الصحيح الجامع
أبو عبد الله الشبيهي ت. 1318 هجري...قال ابن إسحاق: (أنزل الله النعاس أمنة لأهل اليقين، فهم نيام لايخافون، والذين أهمتهم أنفسهم أهل النفاق في غاية الخوف)(1).
...ولأحمد عن أنس: ( رفعت رأسي يوم أحد فجعلت أنظر وما منهم أحد إلا وهو يميد تحت جحفته من النعاس)(2).
22- " ليس لك من الامر شيء ":
بل الأمر لله فاصبر/، أو بمعنى إلى أن "يتوب عليهم:" بالإسلام، " أو يعذبهم فإنهم ظالمون "(3)، أي بيان سبب نزول هذه الآية، وذكر لها سببين، ويحتمل أن تكون نزلت فيهما معا، فإنهما كانا في قصة واحدة(4). شج: جرح(5).
صفحة ٦٠