26

من فضائل سورة الإخلاص وما لقارئها

محقق

محمد بن رزق بن طرهوني

الناشر

مكتبة لينة-القاهرة

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤١٢هـ

مكان النشر

دمنهور

٢٧ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرانَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ، حَدَّثَنِي أَبُو بَكْرِ بْنُ الْأَشْعَثِ، حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْحَوَارِيِّ، قَالَ سَمِعْتُ مَحْمُودًا، يَقُولُ: قَالَ عَامِرُ بْنُ عَبْدِ قَيْسٍ «مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ فَلَا يَقْرَأْ مَعَهَا شَيْئًا مِنَ الْقُرْآنِ اسْتِقْلَالًا بِهَا؛ لِأَنَّهَا نِسْبَةُ الرَّحْمَنِ ﷿ مِنْ أَوَّلِهَا إِلَى آخِرِهَا»

1 / 67