2من فضائل سورة الإخلاص وما لقارئهاأبو محمد الحسن بن محمد بن الحسن بن علي البغدادي الخلال (المتوفى: 439هـ) - ٤٣٩ هجريمحققمحمد بن رزق بن طرهونيالناشرمكتبة لينة-القاهرةرقم الإصدارالأولىسنة النشر١٤١٢هـمكان النشردمنهورتصانيفعلوم القرآنالحديثالتفسير٢ - حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْمَخْزُومِيُّ، بِالْبَصْرَةِ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْوَلِيدِ السُّلَمِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى، ثنا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدَ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ «مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ، وَمَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ مَرَّتَيْنِ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ ثُلُثَيِ الْقُرْآنِ، وَمَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فَكَأَنَّمَا قَرَأَ جَمِيعَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ ﷿»1 / 34نسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي