باب ذكر ما يكون بدمشق من الملاحم
١١٢- أخبرنا أبو الحسن فاتك بن عبد الله المزاحمي بصور حدثنا أَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بن طاهر بصور حدثنا عبد الملك محمد بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ بن جرير بن عبدوس حدثنا موسى بن أيوب حدثنا عبد الله بن قسيم عن السري بن بزيع عن السري بن يحيى عن الحسن، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ﵁، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قال لا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي يقاتلون على أبواب بيت المقدس وما حولها وعلى أبواب أنطاكية وما حولها وعلى أبواب دمشق وما حولها وعلى أبواب الطالقان وما حولها ظاهرين على الحق لا يبالون من خذلهم ولا من يضرهم حتى يخرج لهم الله كنزه من الطالقان فيحيي به دينه كما أميت من قبل.
١١٣- أخبرنا تمام بْن مُحَمَّد بْن عبد الله الرازي حدثنا ابن فضالة حدثنا إسماعيل بن قيراط حدثنا هشام بن عمار حدثنا الوليد حدثنا ابن أبي العاتكة عن سليمان بن حبيب أن أبا هريرة حدثه أنه سمع رَسُولِ اللَّهِ ﷺ يقول ⦗٧٦⦘ إذا وقعت الملاحم بعث الله من دمشق بعثا من الموالي أكرم العرب فرسا وأجوده سلاحا يؤيد الله بهم الدين.
١١٣- أخبرنا تمام بْن مُحَمَّد بْن عبد الله الرازي حدثنا ابن فضالة حدثنا إسماعيل بن قيراط حدثنا هشام بن عمار حدثنا الوليد حدثنا ابن أبي العاتكة عن سليمان بن حبيب أن أبا هريرة حدثه أنه سمع رَسُولِ اللَّهِ ﷺ يقول ⦗٧٦⦘ إذا وقعت الملاحم بعث الله من دمشق بعثا من الموالي أكرم العرب فرسا وأجوده سلاحا يؤيد الله بهم الدين.
1 / 75