85

Diya Tawil

تصانيف

============================================================

81 على اينكم (كل) ك ي لكم ماذك (يبمن أه تكلم الاي لعلكم تتفكرون فى) اسر (اهثنبا والاعرة) فتامخون بالاملح لكم تهما وتحتبون ما يعركم كان تفكردا فى زوال الدنبا وماء الآخرة قطلبوا الآخرة بترك الدنيا . قال فى ضح الرخن : ترك هذا فى آغر السورة وفى الانعام اختصار ا للطلم به ما منا .اه . قال النوال ة العاقل لا ينفل عن النفكر فى أمر الآخرة لمخلة فيكرن له فه كل مايراه من ماه أو تار أو فجر هما صرة فإن فظار إلى سواه ذكر ظلمة الفير أو صورة مروعة تذكر منكرأ ونكيرا والرانية وان سبع صوتا مالا تذكر نفخة الصور وان رأى شينا حنا تذكر تعيم الحمنة .اء. ( ويتلوتك هن التاين) ومن السالاين ابن رواحة هما يلقونه من الحرج فى شانهم فإن اكاوهم تانمو اوان عرلوا مالم من اموالهم خاع، وان حضظره وسنعوالهم بلماما وسم لمرج (قل اضلاح لهم ) ساخلتم لاملاجهم با موح اعوالم (تحم) من بما بتهم أى يكون القصد فى المخالطة وفقى البتيم لا رفق نفه ( ران ثخا يطوهم ) تخللوا نقشم بنفقتكم لذلك (ناخوانكم) اى نمم انوانكم ف الدبن ومن شأن الاغ أن يخالط أمهاه حت على الخالطة، وقيل المراد بهما الصاهرة (وآله تلم الفيد) لا مزالهم بمنالله ( يمن التضلج) ها يعطلم من نحد الحيانة وا كل مال اليته من قصد الإصلاح رفيه الورهيد والوص (وتو تله أفه) اناتكم ( لا متخم ) بأن يكلفكم ما يعن عيكم من المنت وهى ع قصد للصلاح كان دليلا على جرار النصرف في مال البيم يصرف الولى فى اليع والقسة وغير ذلك فيتفذ ضله فى القليل والكي على الاطلاق وإن لم يقدمه والي عليه الى أن قال طاونا إذا بلفت اليقيعة وأقط الولى فى الصدافى حماز له أن يتروجها وكون هو الناكح والمنكح وبه قال أير خيفة وقال الشافصى لا بهرز حخى يقدم الولى من يتكها إيله واما شراؤه من مال يليمه نقال مالك وابو حنيفة يسترى فى منمود الاقرال إنا كان نظاراللبفيم لا نه من باب الإصلاح النصوص عطيه وقال الشافى : لا يحرر لهإن فيل يلازم مالكا ترك اصله فى النرائع والهمة اظنا إنما يقول ذلك فيما بردى من الاصال المباعة إلى عظور مصوص عليه وأما منا نقد أفن اله ف صورة النالكة ووكل الحاضنين إلى أماتهم قوله * واقه يعلم للفسد من الصلح * وكل امر مخوف وكثل الله المكلف ليه ال أمات لا يقال فبه إنه يردى إلى جلارر به فيينع منه : اه ولا تمسوا) تدرو حمو ا ليها المسلون (لله ثر كاص) أى الكانفرات (سمتى يرين دلامة مزينة نم ين مشركة) سرة اذيحرر نكاها للمر ان عم الطول ومال للفته*ا بأنى، ويمور للبذ مطلقا وسبب نزولطا العيب على من تروج أمة وترغيه فى نكاح حرة مشرك (وتو اعبنم) مالها ومالها وهذا توص يغير للكتايات يآية ووالحمنات من الذين أونوا الكتاب لكن آره مالاع

صفحة ٨٥