============================================================
ة الؤلف على حاسها أخل اللام . وهو رحمه اله كما وصفه ابن أيه حمد بيلر ف كتابه إنفاق اليسور فى تاريق بلاد التكرور بأنه هو وزير الشخ هثمان الأكبر ووكته الأجهد وشقيفه الاقرب وكان رحه ال العالم العلامة النظارة الفهامة شيخ التبوخ المعنف المقر المحدث الراوية الحاظ المقرى الجود التحوى الاغوى اليانى الاتقتن الآخة من كل فن بأوفز نصيب الراتع من كل علم مرعاه الخصيب الخطيب النير آخر الادات الاعلام وحائمة النظار ذا التقيفات الشورة البديمة والا بحاث الانيفة الفريية المتفق على عله وهديبه من قال محماح الزمان بمنله ، ومن الآنراء الائة، فى فنون الشرع له القدم الراحخ والرحب الراسع فى كل مشكل: سيف الله على ذوى البدعة معدن الصدق ومبع السلم * وزناد الفهم كان راوية فى تحقيق العلوم . مفرط الاطماع على المنقول والقنون جلع شتات الملوم ، فاضل وفه وأهوية أوانه أما تله نانه وحه الله نشا فى بيت علم وصلاح ، قرا الفرآن على أيه ثم انتقل الى أخيه الاكبر الشيخ ممان وكان صنوه بينها نح من اثتى عنرة سنة قتركه أبوها ليده وهو ف حن الثالتة عشرة قال هو عن تفه فى كتاه إيداع التسوخ: وين شوخى الذين أخفت العلم عنم أمير الومنين شقفى هثمان بن محمد وأمنا حواء بقت د بن هان بن حم بن عال وأمها رقبة بنت العالم الشهرر فى قبيلتتا بمحد عد بن لادان بن ادريس بن احلق ابن ماسران وفضاال أمير المؤمين هنا مشهورة سارت بها الركيان شرقا وغريا لا نطول بذكرها . وقد تركتى أبى ف يده بعر فراة القرآن وأنا ابن ثلام عشرة بتة فقرأت عليه الشريقيات والوتريات والشعراء التة وأخت ع ارحد من الكتب السنوسية وشروحها وفيرها وأغنت منه الاعراب ص الآجرومبة والملعة والفطر ونحوها وشروحها . وأخذت مته علم التصوف الذى للخلق والذى التقق ما استننيت به ان شاء الله عن فيرهه وأخفت منه من كتب الفقه ما بغرف قرض المين كما لاغشرية والشماوية ورسالة ابن أب زيد وغرها، والت منه تفسير القرآن من اول الفاتحة الى آخر القرآن ساوا لا أعرف قرها، وأنت منه علم الحديد هراية كالقرافى ورواية كا لبتارى ما مرنف على غيرها، واغنت مته علم الحساب القريب ه الير ول لى بحداة التبصر فى الدين من فيخان نوره ومن تولليغه المفبدة المرية والمبسية لما ألف كتابا من أول تواليفه إلى الآن إلاكنت أول من قل عه فاليا ، وته احضر وسقرا ما فرلته منذ أنا يانع الى أن حل ل الآن قيب
صفحة ٣