99

ديوان عامر بن الطفيل

الناشر

دار صادر

مكان النشر

بيروت

وَلَو آسى حَليلَتَهُ لَلاقى ... هُنالِكَ مِن أَسِنَّتِنا حِماما
وَآلُ الجَونِ قَد ساروا إِلَينا ... غَداةَ الشِعبِ فَاِصطُلِموا اِصطِلاما
قَتَلنا مِنهُمُ مِئَةً بِشَيخٍ ... وَصَفَّدناهُمُ عُصَبًا قِياما

1 / 112